عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 20-12-2005, 10:22 PM
يحى عياش يحى عياش غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 592
إفتراضي أوقفوا زحف الإرهابي الزرقاوي ..يوم زرقاوي **



أوقفوا زحف الإرهابي الزرقاوي ...**


الله أكبر .. كيف لا وأنت أمة الإرهاب فى هذا الزمان ..كيف لا وأنت من جعلت نهار الصليبين إلى ملاعب تصول وتجول فيها وتضرب الرقاب هنا وهناك وتقصف وتفجر هنا وهناك.000وجعلت ليل الروافض إلى ليالي زرقاوية يسودها النواح والبكاء ...كيف لا وأنت من أوقفت زحف أحفاد أبن العلقمي الأنذال وكسرت شوكتهم وجعلتهم عبرة لكل من لايعتبر ...
** تعالت أصوات الرويبضة وعلماء السلطان فى هذا الزمان والخونة والعملاء أوقفوا زحف الزرقاوي كيف نوقف الزحف !!وهو من يدافع عن أعراض المسلمين ؟؟؟ كيف نوقف الزحف وهو من يجاهد فى سبيل الله من أجل إعلاء راية التوحيد ...**

دقْت ساعة الصفر فى بغداد وضواحيها وحان وقت الجهاد والإستشهاد حسب التوقيت اليومي لبلاد الخلافة وسَن الشيخ أبو مصعب السكين وجَهزتْ كتائب البراء الإستشهاديين وأعدَ المجاهدين العدة والعتاد لضرب قوافل الأمريكان... وبدأ المسير بالبحث عن الصيد الثمين ..وبدأت رحلة الصيد وبدأ المجاهدين يصولون ويجولون ويضربون ويفجرون فى ساحات الوغي وأنتهت المعركة بخسائر كبيرة للصليبين ..ووصل الخبر إلى أبو ميسرة الحبيب وبدأ أبو ميسرة يبُشر الملايين من أنصار الجهاد والمحبين .

وبعد أن أنتهت المعارك وأعلن أبو ميسرة الأخبار للمسلمين فى كل مكان
خرجت أبواق عباد الصليبين تقول أنه لايوجد سوى خسائر طفيفة ..سبحان الله!!
القتلى بالعشرات ولكن المعادلة عشرة علوج يعُلن عن واحد فقط لكن تتناقل وسائل الإعلام الأخبار .
وفى النشرات يبُرق الشيخ أبو مصعب وجبات الفطور للروافض الملاعين بالسيارات المفخخة وكتائب الإستشهادين تدُك مراكز المرتدين ..ويفتتح الشيخ أبو مصعب الروافض والصليبين بصباح بغدادى جميل لكن على الطريقة الزرقاوية
فيخرج علماء السلطان ويستنكر الحزب الإسلامي العميل تفجيرات المجاهدين وتتعالي أصوات الخونة والعملاء أوقف زحف الزرقاوي .

لقد طال الإنتظار وغربت الشمس وبدأ الظلام فيكون قيام الليل رباط وجهاد فى سبيل الله
وبعد صلاة الفجر يبدأ المسير ..إلى مراكز المرتدين ..
كالعادة إستشهادي يشتاق إلى الجنان ويشتاق لقرعْ رقاب الكفار
على سبيل المثال أبا بكر الصديق هو العنوان
وأبا مصعب فى هذا الزمان خليفة الصديق لأهل العراق
وتستمر الأخبار من هنا وهناك وينتهى اليوم البغدادي على الطريقة الزرقاوية

صار الجهاد والإستشهاد عار والطبل والمزمار فعلاً يحمدوا