قد لا يختلف رأيان فيما تقوله
لكن سيقال انه كان أحد الأسباب أو مما استكملت فيه المنظومة التي منعت حصول إجماع عالمي ضد العراق في الحرب الأخيرة
ولا ادري لماذا أظن أنه هو شخصيا له رأي خاص بالموضوع
فعندما ينبرى مسؤول دولة عربية ليقول ان النفط ليس سلاحا فعالا في المواجهة العربية الصهيونية مثلا فكيف لمحمد البرادعي الموظف في الوكالة الدولة ان يكون سلاحا فعالا! عندما تكون الجيوش العربية كلها اقل من ان تشكل سلاحا فعالا مؤثرا بما في ذلك كرامات الامراء والرؤساء فكيف لمحمد البرادعي ان يكون مؤثرا في القرارات الدولية؟
سؤال اخير
هل تم تعيينه في مركزه لكونه عربيا!!!
|