المشكلة ليست في أين يعمل أو أي منصب يتقلد
ولكن المشكلة في ما يقوله ويكتبه
ولو أن هناك حكما عادلا لأرجع كاتب المقال إلى ما قبل الروضة ليتعلم أصول الكتابة
فما خطه أعلاه لا يعدو كونه ترهات جاهل أو حماقات غبي
وللأسف هناك بعض من أعمى الله بصيرتهم وبصائرهم يتخذون من مثل هذا الأفاك مصدرا للتشريع يقارن بما نزل على محمد عليه الصلاة والسلام
ولم يعلموا من حاله إلا ما يرون عبر النت ومواقع الخوارج
وللأسف هم يسيرون خلف من يقودهم كالبهائم لا يعلمون إلى أي مصير يساقون
نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ، وأن يرد كيد الحاقدين على الإسلام وأهله إلى نحورهم ، وأن يرينا فيهم يوما أسودا كيوم هامان وفرعون
وما ذلك على الله بعزيز