[الغرباء]

بواسطة : ابن عدوان
اما شيخك ابن....فندوس رقبته ورقبه كل من افسد في ............
هذا ندوس على رقبته القذره ويداه الملطلخه بالدماء..........

ولسان حالك، افهمني زين: لسان حالك وكانه يقول: نحن
مع الشيعه والصليبيين وانت لست الوحيد عضوا
في حزب الصد عن سبيل الله "تعطيل الجهاد" فهنالك
الملايين امثالك ويقولون: انا سني ! انا سني ! انا من
اهل السنه والجماعه / يعني الطائفه المنصوره/ وان شاء الله
من متى الطائفه المنصوره تقدح بالمجاهدين/ والطائفه هذه اللي تلعن
فيها هي الطائفه المنصوره باذن الله / والله يجمعنا ونشوف يا ابن عدوان:

<******>drawGradient() مؤامره بين الشيعي "حفيد ابن العلقمي" كحزب ، وحزب تعطيل الجهاد "بن عدوان" كحزب اخر وإليكم بعضا من تفاصيل المؤامره :
ابن عدوان "حزب تعطيل الجهاد" للشيعي "حفيد ابن العلقمي" :- بعضكم يغالون في آل البيت .
الشيعي"حفيد ابن العلقمي" للابن عدوان"حزب تعطيل الجهاد" :- كلكم تغالون في من هم دون أهل البيت نسبا من ولاة أمركم وعلماءهم ، ولو أن ولاة أمركم أتقى من آل البيت لعذرناكم .
ابن عدوان :- أنتم تكادون تعبدونهم وكأنهم الأتقياء الأنقياء.
الشيعي :- أنتم تعبدونهم وهم ليسوا الأتقياء الأنقياء .
ابن عدوان :- نحن لا نعبدهم، بل يقربونا الى الآلهه" كوكو" ومن لا يخاف
منها يأتيه عذاب اليم منها فانت لا تدري اخي في امريكيا
ما هي امريكيا ، اتصور ارضاءا لها لم نطلق طلقه واحده
على اسرا..... ولن نفعل ذلك باذن الله ، وهذه الاسلحه المكدسه
في مخازننا نستخدمها ضد الارهابيين المجاهدين واذا ينتهي
مفعولها نستورد غيرها واحدث منها وكله لعيون المجاهدين.

الشيعي : - ألا تحرمون ما حرموا وتحلون ما أحلوا هم ومشائخهم وهذه عبادتهم كما أخبر صلى الله عليه وسلم عن اليهود و أحبارهم ورهبانهم .في الحديث المعروف لعد ي ابن حاتم ، بعد نزول الآية( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله .. إلى قوله تعلى .. سبحان الله عما يشركون) ، لماذا ختمت الآية الكريمة بقوله تعالى ( سبحان الله عما يشركون )؟

ابن عدوان : - نحن لا نفعل هذا ، لا نحل ما احلوا ولا نحرم ما حرموا ، بل هم لا يحرموا إلا ما حرم الله ، ولا يحلوا إلا ما أحل الله .

الشيعي : - بلى يفعلون وتفعلون ، فخذ مثلا التأمين حرموه فصار حراما ، أحلوه فصار حلالا ، الجهاد كان مقدسا عندما أرادته آلهتكم"كوكو"ثم صار إرهابا عندما نبذته آلهتكم"كوكو" والعلاقات مع الشيوعية كانت حراما عندما حرموها, وأصبحت حلالا عندما حللوها لكم ، وكذلك علاقتكم بنا الشيعة حرموها فصارت حراما عندكم ثم حللوها فصارت حلالا عندكم ، الصور حراما فأحلوها فصارة حلالا حيث وضعوها لكم على العملة ، وكأن الصورة من ضرورات العملة ، فأصبحتم لا تصلون إلا والصور في جيوبكم . هل أزيدكم أمثله ؟
ابن عدوان :- لا لا نحن نأخذ بالمصالح و المفاسد ، والراجح على المرجوح .
الشيعي : - هذه أعذار تتخذونها لأنفسكم لا تغني من الحق شيئا ، وبعضنا يتخذ أعذارا مثلكم ،

فعلى قياسكم هذا ، ألم يكن في صالح الرسول صلى الله عليه وسلم قبول ما عرضت عليه قريش من إمارة ومال وبه يسلم على نفسه وعلى من معه من الحروب والمشقة في الدعوة والجهاد. ولكنه لم يفعل إذا قياسكم عنده صلى الله عليه وسلم باطل ، إلا إذا لم يكن هو قدوتكم ؟

ابن عدوان :- أنتم تتوسلون بالأموات .

الشيعي : ـ توسل بعضنا بالأموات لا يجلب ضررا إلا على صاحبه عقديا وهم كالصوفية عندكم ، ولكنكم أنتم تتوسلون بالكفار وهذا يجلب الضرر على عموم المسلمين وعلى الإسلام ، وإن لم تفعلوا فقد أجزتموه لولاة أمركم ففعلوه .

ابن عدوان :- بعضكم يمارس التقية ، ويرى أنها من الدين .

الشيعي : - بعضكم يمارس القتاته وبعضكم يرى أنها من الدين، وقد حذر صلى الله عليه وعلى آله وسلم منها (لا يدخل الجنة قتات ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم

ابن عدوان : - نحن لا نرى أنها من الدين .

الشيعي : - بعضكم يقول إنها طاعة لولي الأمر ، وأن طاعة ولي الأمر من الدين . ارأيتم ؟


ابن عدوان :- أنتم تقدسون الولي وتقولون أنه معصوم .

الشيعي :- أنتم تقدسون ما دون الولي علما وتقوى ، ولاة أمركم وتعاملونهم كأنهم معصومين وإن لم تقولوا والعبرة بالعمل .

ابن عدوان :- أنتم تسبون الصحابة وتسبون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها .


الشيعي : - أنتم تصلون على المنافقين ، وتسبون على المجاهدين بالفاظ
قذره وخصوصا على اسامه بن لادن وانت فعلت ذلك بيدك ولسانك
وهل سيفرح بك الصحابه من هذه الشتائم: "فندوس رقبته" ـ "هذا
اندوس على رقبته القذره"/ على الاقل نحن نسب ابو بكر وعمر و
عثمان من غير ان نعلم من هم فالسستاني يسب ونحن نسب اما انتم
فتسبون من تعرفونهم / اذا نحن لا فرق بيننا / كهنتنا يسبوا
فيسبون / وانتم امريكيا تسب فتسبون /مصالحنا مشتركه يا شطور


ابن عدوان : - كيف ذلك ؟ إنه غير صحيح أبدا، نحن لا نصلي على المنافقين.

الشيعي : - ألا تعقبون الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم بقولكم وصحبه أجمعين ؟

ابن عدوان : - بلى اخي ونور عيوني، كله صح.

الشيعي : - أليس فيهم حبيبنا عبد الله ابن سلول وحديث موته معروف والذي نزلت بعده الآيتان من براءة (ولا تصل على أحد منهم مات أبدا.. إلى قوله تعالى وهم فاسقون)، .

إذا أجبني كلمة وصحبة أجمعين من أين أتت ؟
ابن عدوان : - ارأيتم كأنكم متحاملون على الصحابة رضوان الله عليهم ؟

الشيعي : - نحن متحاملون على من يكره المنافقين في عصر الصحابة وفي هذا العصر وفي كل عصر .

فمن تيقنا من نفاقه يجب أن نصلي عليه

ابن عدوان : - أساسا أنتم ودولتكم تتعاونون مع إسر... وأمريكا في السر .
الشيعي : - ها أنتم تقولون في السر ، إذا كيف عرفتم ؟ إنه الظن لديكم ، أتواخذون بالظن وفي أمر أنتم تمارسونه علنا ؟ بل وتتسابقون بالمبادرات وتقديم الارهابيين المجاهدين كبش الفداء وتقدمون نفطكم مجانا
وتقدمون المطارات لتأتي الطائرات وتضرب اعداءنا المسلمين في كل منطقه
يتواجد فيها اهل السنه والجماعه/ اخلاصكم منذ نشاة دولتكم/ لقد خدمتم
الصهيونيه وتآمرتم على الدوله الاسلاميه وعلى بيت المقدس ووو......... ابن عدوان : - نحن نبني علاقتنا مع العالم المتحضر ، وأنتم لا زلتم منافقين مثلنا .
الشيعي : - نحن منافقين لأننا نبني جيشا من شعبنا لساداتنا التتار قديما والصليبيين حديثا، وأنتم تبددون أموالكم ونفطكم قربانا لامريكيا وعلى شهواتكم وضد ابناءكم المجاهدين.

ابن عدوان : - نحن نرسل الدعاة إلى جميع أنحاء العالم .
الشيعي : - النتيجة لم يسلم أحد من السجون بدعوى الارهاب ، واغلبهم رجعوا وقد بهروا بالرحلة والتي تبدوا وكأنها رشوة لهذا الداعية وغسل مخ ، فقد عاد يمجد ويوجد الأعذار ، ويدعوا للحوار والدعة ، وتفكيره مشدود يتطلع إلى رحلة تنزه أخرى ابن عدوان : - لقد أطلقتم ألقابا ما أنزل الله بها من سلطان مثل ، آية الله فلان ، فهل سمعتم أنه يقال آية الله علي ابن أبي طالب ، أو آية الله الحسن
الشيعي : - وهل سمعتم أنه يقال الشيخ أبو بكر ، أو الشيخ عمر بن الخطاب
ابن عدوان : - ألا يوجد نقطه نلتقي عندها ، فمصالحنا مشتركه وانت حبيبي ؟
الشيعي : - بلى ، كره المجاهدين منكم وخصوصا بن لادن والزرقاوي وكل جهاد
لا تسمح به آلهتكم امريكيا كجهاد بلاد الرافدين كما يدعي
المجاهدين الارهابيين، ففي هذه الحاله انتم تطيعون آلهتكم امريكا
ونحن نخلص منهم ومن جهادهم في العراق وباقي بلاد المسلمين ونرضي
اسيادنا وتاج روسنا وحبايبنا الصليبيين واليهود والبريطانيين.

ابن عدوان : - من المصلحة الراجحة عندنا أن نتفق ضد هؤلاء المجاهدين
الارهابيين ولا نغضب ولاة امورنا ، لان آلهتهم" كوكو" ستغضب .

الشيعي : - نعم نستطيع أن نتفق معكم على ذلك فالتقية تسمح لنا بذلك:
ساعدونا في دمارهم / اقفلوا الحدود/ عذبوهم/قولوا ان هذا ليس
جهادا / انتم تقتلون النساء والمدنيين والارامل ونحن نتولى امر
التفجيرات ونلصقها بهم، ها هي العبريه والعراقيه موجوده/اسجنوهم
فجروهم / اقتلوا الاطفال في بلادكم وقولوا انهم من فعل ذلك/ قولوا
عنهم خوارج / فئه ضآله/ لا تصدروا جوازات سفر لهم/ لا تسمحوا لهم
بالجهاد / قولوا هذا ارهابا/ ما يصير الجهاد الا باذن الامام"ولي
الامر" / وطبعا بيني وبينك "ولي الامر" ما يسمح بالجهاد الا اذا
سمحت
به آلهته "كوكو" وهذه الآلهه لم تسمح بالجهاد الا لتدمير الروس
ومن ثم تجميع المجاهدين في حفرة واحده وحرقهم احياء ، ومن رجع
منهم قمتم بسجنهم اوتعذيبهم اوقتلهم او اتهامهم بانهم فئه
ضآله او خوارج او يصبحوا من المطلوبين التسعة عشر ثم تقومون
بقتلهم / وبيني وبينك يلزمنا مليون عام حتى نفعل ما فعلتموه
شكرا جزيلا لكم فلقد وفرتم علينا عناء القتال معهم/ اشوفك باكر.