مال حسن البنا وما أفتريته هنا
أتق الله فقد يوردك موضوعك المهالك
لم يعاصر الرجل كل ما نقلت هنا بدون علم
قتل حسن البنا شر قتله فى مستشفى الأسعاف بقطع شريينه
بعد أن نقل مصابا بطلقات ناريه على يد البوليس السياسى
و المخابرات الأنجليزيه
بعد قتل الخائنين بطرس غالى و أمين عثمان صاحب مقولة
أن العلاقة بين مصر و الأنجليز علاقة زواج كاثوليكى
و صاحب معاهدة الخزى و العار (معاهدة 36 )
كما أنه أخذ غدرا بجريرة مقتل النقراشى باشا
و ما أدراك ما النقراشى !!
-كما يردد ولاة أمرنا الأن-
( أن علاقتنا بأمريكا علاقة أستراتيجيه )
و بعد أن ابلت كتيبة الأخوان البلاء الحسن فى 48
قررت كل القوى التخلص من الرجل
و مقتل أمين عثمان أتهم فيه أيضا الصنم السادات
و الكثير من العلمانيين
فقد كان مطلب قومى حينذاك و لم يعاصر الرجل
أى أغتيالات سياسيه أو أى مما تتحدث به هنا عن غير علم
البينه عليك أن تأتى لنا بكلمه للرجل يحث فيها
على ماتدعيه زورا و بهتانا
فالرجل كان مربى و مرشد دينى
و قد أنشأ الحرس الحديدى فيما بعد
للدفاع عن الأعضاء بعد أستهدافهم من اليهود و الأنجليز
و عملائهم أنتهاء بصاحبك كاتب هذا الموضوع
أتقى الله يارجل و أبرأ ذمتك
أو وثق لنا هذا الهراء .
أبو مروان .
41 - باب مَنْ رَدَّ عَنْ مُسْلِمٍ، غِيبَةً
4885 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ بْنِ عُبَيْدٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيَى الْمَعَافِرِيِّ، عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ الْجُهَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " مَنْ حَمَى مُؤْمِنًا مِنْ مُنَافِقٍ " . أُرَاهُ قَالَ " بَعَثَ اللَّهُ مَلَكًا يَحْمِي لَحْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ وَمَنْ رَمَى مُسْلِمًا بِشَىْءٍ يُرِيدُ شَيْنَهُ بِهِ حَبَسَهُ اللَّهُ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ حَتَّى يَخْرُجَ مِمَّا قَالَ " .
4886 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الصَّبَّاحِ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ، قَالَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ، أَنَّهُ سَمِعَ إِسْمَاعِيلَ بْنَ بَشِيرٍ، يَقُولُ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، وَأَبَا، طَلْحَةَ بْنَ سَهْلٍ الأَنْصَارِيَّ يَقُولاَنِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَا مِنِ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ إِلاَّ خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ وَمَا مِنِ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلاَّ نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَهُ " . قَالَ يَحْيَى وَحَدَّثَنِيهِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَعُقْبَةُ بْنُ شَدَّادٍ . قَالَ أَبُو دَاوُدَ يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ هَذَا هُوَ ابْنُ زَيْدٍ مَوْلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ بَشِيرٍ مَوْلَى بَنِي مَغَالَةَ وَقَدْ قِيلَ عُتْبَةُ بْنُ شَدَّادٍ مَوْضِعَ عُقْبَةَ .
فلست أكتب دفاعا عن جماعه أو عصب و لكن سمعا و طاعة لله و لرسوله .
و على الله قصد السبيل .