سئل الخامنئي والسؤال مسطر في رسالته العملية لمقلديه في العالم ما نصه ( س194 : هل يجوز تلقيح زوجة الرجل الذي لا ينجب بنطفة رجل أجنبي عن طريق وضع النطفة في رحمها ؟ )
أجاب الخامنئي: لا مانع شرعاً من تلقيح المرأة بنطفة رجل أجنبي في نفسه ، ولكن يجب الاجتناب عن المقدمات المحرمة من قبيل النظر واللمس الحرام وغيرهما ، وعلى أي حال فإذا تولّد طفل عن هذه الطريقة ، فلا يلحق بالزوج بل يلحق بصاحب النطفة وبالمرأة صاحبة الرحم والبويضة ، ولكن ينبغي في هذه الموارد مراعاة الاحتياط في مسائل الإرث ونشر الحرمة )
قلت: هل يرضى خامنئي هذا لأمه أو لأخته حين يجيز ذلك لنساء المسلمين ! أي خسة وانحطاط هذا ؟! ولا تعليق أكثر
أنظرأجوبة الاستفتائات للخامنئي – الجزء الثاني ( المعاملات ) ص 71
هههههههه
فيه نطف أمريكي-هندي-لبناني-صيني-الماني
أختر ورح أشتري يا رافضي
نفسي أشوف بلقيس واختها الخيمة والطيبة ترد على علمائهم
هههههههههههههههههههههههههههههههههه