نعم هذا التلاحم بين القادة وبين الشعب أزعج أهل الضلال بجميع أشكالهم وألوانهم وطرائقهم ..
من ملل الكفر .. وأهل البدع والأهواء ..
فحاولوا محاولات كثيرة لتفكيك هذا الشعب وقيادته الحكيمة .. وخططوا المخططات الكبيرة .. لتمزيقهم ..
ولكن ! رجعوا - لله الحمد - بخفي حنين ..
وستبقى هذه الدولة المباركة - بإذن الله - في خدمة الإسلام والمسلمين ..
وخدمة العقيدة السلفية الصافية الناصعة ..
وخدمة الحجاج والعتمرين والزوار ..
نسأل الله - تبارك وتعالى - أن يثبتها .. ويزيدها من فضله ..
{ ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون }
|