عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 29-08-2006, 02:48 AM
جهاد احمد محمد جهاد احمد محمد غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
الإقامة: البحرين
المشاركات: 53
إرسال رسالة عبر ICQ إلى جهاد احمد محمد
إفتراضي

ارتفاع عدد الشهداء إلى ثمانية.. استشهاد أربعة من أفراد القوة التنفيذية وإصابة 18 آخرين بنيران الاحتلال في حي الشجاعية شرق غزة
المركز الفلسطيني للإعلام / استشهد أربعة من أفراد القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية اليوم الاثنين (28/8) وأصيب 18 آخرين بينهم 8 حالتهم خطرة في قصف جوي استهدف تجمعا لتلك القوة شرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة، ليرتفع عدد الشهداء منذ بداية التوغل الصهيوني في حي الشجاعية يوم أمس الأحد إلى ثمانية شهداء.وذكرت مصادر محلية أن طائرة حربية صهيونية من طراز "أباتشي" أطلقت صاروخا على مجموعة من أفراد القوة التنفيذية، ما أدى إلى استشهاد أربعة منهم على الفور فيما أصيب عدد آخر نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.وأوضحت مصادر طبية في مدينة غزة أن الشهداء هم: محمود جندية والشهيد محمد حسنين والشهيد خالد العجلة والشهيد محمد حلس، وقد وصلت أجسادهم الطاهرة إلى مشفى الشفاء بمدينة غزة"، مضيفة أن عدد الجرحى بلغ ثمانية عشر مصابا بينهم ثمانية في حال الخطر.وباستشهاد الشبّان الأربعة فجر اليوم يرتفع عدد الشهداء إلى ثمانية شهداء خلال عملية الاجتياح التي بدأت فجر يوم أمس في حي الشجاعية، حيث استشهد ثلاثة من كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة "حماس"، وهم يتصدّون لقوات الاحتلال الصهيوني المتوغّلة شرق مدينة غزة، كما استشهد المواطن المسن فتحي أبو القمبز (55 عاماً) الليلة الماضية خلال قصف دبابات الاحتلال لتجمعات الأهالي والمنازل السكنية في الشجاعية. فيما جُرِح يوم أمس 13 مواطناً آخرين بينهم أم وطفلتها وصحافيّان

تقرير لوزارة الصحة الفلسطينيّة: 138 مريضاً فلسطينيّاً استُشهِدوا على الحواجز من بينهم 49 شهيدةً
التاريخ:05/08/1427 الموافق |القراء:3 | نسخة للطباعة
المختصر/
المركز الفلسطيني للإعلام / قالت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين (28/8): إنّ الاحتلال الصهيوني أرغم ما يزيد عن 68 سيدة حاملاً على الولادة عند الحواجز العسكرية الصهيونيّة منذ بدء الانتفاضة المباركة الحالية، وذلك على مرأى ومسمع من جنود الاحتلال الصهيوني الذين تجاهلوا بشكلٍ مستفزّ صرخات الاستجداء التي أطلقتها السيدات للسماح لهنّ بالوصول إلى المستشفيات للولادة وتلقّي الخدمات الصحية اللازمة مما أدّى إلى إجهاض ووفاة 34 جنيناً واستشهاد 4 سيدات من بينهن.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية في تقريرٍ أعدّه مركز المعلومات الصحية حول معاناة السيدات الحوامل واللواتي في حالة وضْع نتيجة الإجراءات الصهيونية التعسفية؛ والتي أدّت إلى حرمانهن من الوصول إلى المستشفيات لتلقّي الخدمات الصحية اللازمة، أنّه منذ بدء انتفاضة الأقصى وحتى 20 آب/أغسطس الجاري كان 10% من السيدات اللواتي كنّ بحالة ولادة في المراكز الصحية احتجْنَ من 2 إلى 4 ساعات للوصول إلى المستشفى، و6% منهن احتجْنَ إلى أكثر من 4 ساعات للوصول، في حين كانت المدة حوالي 15-30 دقيقة قبل انتفاضة الأقصى.
وقالت الوزارة في التقرير الذي تلقّى المركز الفلسطيني للإعلام نسخة منه: إنّ مصادر البيانات الصحية التي يتلقّاها المركز من سجلات المستشفيات بصفة خاصة ودائرة الإسعاف والطوارئ وجمعيّة الهلال الأحمر الفلسطينيّ تظهر جرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال بحقّ المواطنين بشكلٍ يوميّ خاصة على الحواجز العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأضاف المركز: "يُعَدّ نقل السيدات الحوامل للمستشفيات في الأراضي الفلسطينية مخاطرة كبيرة؛ وذلك لأنّ قوات الاحتلال لم تتورّعْ طيلة انتفاضة الأقصى على الرغم من جميع القوانين والاتفاقيات الدولية التي تمنعها بشكلٍ واضح من الاعتداء على كرامة الإنسان الفلسطيني والعمل على إذلاله؛ من استهداف الطواقم الطبية ومنع سيارات الإسعاف من التحرك وتلبية نداءات المواطنين وملاحقتها وإطلاق النار بشكلٍ متعمد عليها وتفتيشها بشكل مستمرّ وتدميرها وتوجيه الإهانات للطواقم الطبية عند الحواجز العسكرية".
وتطرّق التقرير إلى أنّ الحواجز العسكرية والمعابر الحدودية في الضفة الغربية وقطاع غزة شهدت الكثير من عمليات الإغلاق، وتمّ رصد وتسجيل 137 مريضاً توفّوا على الحواجز العسكريّة من بينهم 49 شهيدة، أيْ ما نسبته 35.8% من إجمالي هؤلاء المرضى، حيث لم تسمح قوات الاحتلال لسيارات الإسعاف بنقلهم إلى المستشفيات على الرغم من تدنّي وضعهم الصحيّ.
وقام مركز المعلومات الصحية في وزارة الصحة برصد وتسجيل الإحصائيات التالية عن السيدات الحوامل اللواتي أنجبن على الحواجز العسكرية وكانت كالتالي: عدد الأطفال الذين توفّوا على الحواجز العسكرية نتيجة مضاعفاتٍ ألمّتْ بهم لعدم وجود الرعاية الصحية اللازمة بعد الولادة (34 جنيناً) أي ما نسبته 50.0% من إجمالي هؤلاء الأطفال. وعدد السيدات اللواتي استشهدنَ نتيجة الإجراءات الصهيونيّة على الحواجز العسكرية وإصابتهنّ بمضاعفات بعد الولادة بسبب عدم وجود العناية اللازمة 4 سيدات أيْ ما نسبته 5.9% من إجمالي تلك السيدات. وعدد السيدات الحوامل اللواتي أُصِبْن عند الحواجز العسكرية بجراحٍ نتيجة اعتداء قوات الاحتلال الصهيونيّ عليهنّ بالضرب المبرح وإطلاق الرصاص الحيّ والغاز السام على الحواجز العسكرية 6 سيدات.
وقامت قوات الاحتلال الصهيونيّ بإطلاق النار تجاه سيدةٍ حامل وهي في شهرها التاسع وكانت برفقة زوجها وحماها، مما أدّى إلى إصابتها بالكتف واستشهاد زوجها حيث أصيب بأكثر من 25 رصاصة فيما تعرّض حماها للإصابة بعيار ناري في الصدر.
وعدد السيدات اللواتي أُجْبِرْن على الولادة عند الحواجز العسكرية: 52 سيدة في الضفة الغربية، أيْ ما نسبته 76.5% من إجمالي هؤلاء السيدات، و16 سيدة في قطاع غزة، أيْ ما نسبته 23.5% من إجمالي هؤلاء السيدات.
وأشار المركز إلى أنّ محافظة نابلس في الضفة الغربية حظِيَت بالنسبة الأكبر من الولادات على الحواجز، حيث بلغت نسبة الولادات على الحواجز 16.4%، وتليها محافظة رفح في قطاع غزة حيث بلغت 14.9% من إجمالي الولادات على الحواجز، مؤكّداً على ارتفاع عدد الولادات في المنزل من 8.2% قبل الانتفاضة إلى 14% أثناء الانتفاضة.
وبيّن أنّ عدد النساء اللاتي يحظِين بالرعاية ما بعد الولادة انخفض من 95.6% قبل الانتفاضة إلى 82.4% أثناء الانتفاضة، مشيراً إلى أنّه تم رصْد وتسجيل 137 مريضاً توفّوا على الحواجز العسكرية من بينهم 49 شهيدة، أيْ ما نسبته 35.8% من إجمالي عدد المرضى حيث لم تسمح قوات الاحتلال لسيارات الإسعاف بنقلهم إلى المستشفيات على الرغم من تدنّي وضعهم الصحي.
وقال المركز: "ومن أبرز وأهمّ المشاكل التي تواجه المجتمع الفلسطيني بشكلٍ عام والمرأة بشكلٍ خاص هو استمرار الحكومة الصهيونية في بناء سور الضم والفصل العنصري في الضفة الغربية الذي يعمل على عزل القرى التي يمرّ الجدار من خلالها لتحوّلها إلى كانتونات".
وأوضح مركز المعلومات الصحية أنّ الأرقام منذ أنْ شرعت قوات الاحتلال الصهيوني في بناء الجدار في حزيران/يونيو 2002، تشير إلى أنّ أضراراً جسيمة لحقت بإمكانية وصول المرضى إلى عيادات الأطباء الخاصة والأطباء الاختصاصين والخدمات المخبرية والمستشفيات ومرافق الخدمات المركزية، مما شكّل مساً بالحقوق المدنية الأساسية لأكثر من 200.000 فلسطيني. كما تمّ عزل 26 عيادة صحيّة محلية عن جهاز الخدمات الصحية الفلسطيني على إثر إقامة الجدار، وسوف يبلغ عدد العيادات المعزولة في أعقاب الانتهاء من بناء الجدار 71 عيادة.
وأكّد التقرير أن جدار الضمّ والفصل العنصري يمثّل حلقةً خطيرة جداً ضمن سلسلة حلقات متتالية تهدف إلى تدمير كافة الإمكانيات التي من شأنها أنْ تكفل إقامة دولة فلسطينية مستقلة قادرة على ممارسة سيادتها على أراضيها، ويُحرَم 132.000 طفلٍ دون سن الخامسة من الحصول على التطعيمات الحيوية في موعدها أو عدم الحصول عليها إطلاقاً كما يؤثّر ذلك على نقل التطعيمات بطريقة آمنة مما يعرضها إلى ضعف حيويتها ويؤدّي إلى فسادها في ظلّ نظام الحواجز الصهيونيّة الراهن.
وذكر التقرير أنّه: "كما تعاني 117.600 امرأةٍ حامل ومن بينهن 17.640 امرأة في وضع الحمل الخطر من انعدام سبل الوصول إلى خدمات ما قبل الولادة، وخدمات ما بعد الولادة وتتفاقم مخاطر الحمل في ظلّ غياب الإشراف المنظّم الذي ينبغي أنْ يواكب مدّة الحمل كلّها. وتشكّل الولادات السابقة لأوانها والأجنة ذات الوزن المنخفض وغيرها من المضاعفات 50% من أسباب الوفاة بين المواليد في المناطق المحتلة".
وأضاف: "يحتلّ تقديم العلاج السيئ للنساء خلال مدّة الحمل المرتبة الثالثة بين أسباب الوفاة بين النساء في سنّ الإنجاب والقاطنات في المناطق المعزولة مما سيشكّل ضربةً حقيقية لبرامج الصحة الإنجابية في وزارة الصحة الفلسطينية والمؤسسات الأهلية الصحية".

ولاية أمريكية تحظر إقامة الصلاة وتدريس علوم القرآن في المدارس الإسلامية

التاريخ:05/08/1427 الموافق |القراء:80 | نسخة للطباعة

المختصر/

المصريون / ذكر الدكتور محمد موفق العلايينى رئيس اتحاد الأئمة بأمريكا الشمالية، أن المدارس الإسلامية بولاية متشجان الأمريكية وعدد من الولايات الأخرى، تواجه تحديا كبيرا يقف في طريق استمرارها، حيث طلب من هذه المدارس عدم تدريس المناهج الإسلامية أو حتى إقامة الصلاة.
وأضاف أن الحكومة الأمريكية تدعم كل طالب بحوالي 7 آلاف دولار سنويا بشرط ألا يتم تدريس أي مواد دينية أو القران الكريم أو إقامة الصلاة في تلك المدارس، ونظرا لهذا العجز المالي في تلك المدارس لجأت كثير من تلك المدارس للموافقة على طلب الحكومة الأمريكية في سبيل الحصول على الدعم المالي، وأصبحت المدارس بدون مناهج إسلامية أو تحفيظ قران بالرغم من أنها خاصة و إسلامية .
وعن عدد المدارس في ولاية متشجان قال توجد 12 مدرسة إسلامية لجأت كثير من تلك المدارس إلى إلغاء مناهج التربية الإسلامية وأيضا حصص القران الكريم وإلغاء مكان المصلى بالمدرسة كي تحصل على الدعم المالي، مع العلم أن هذه المدارس تم بناءها بتبرعات من المسلمين بغرض خدمة الدين الإسلامي، وتلتزم بشروط الوقف الإسلامي.
وعن المساجد بولاية متشجان قال يوجد قرابة 4 مساجد والباقي زاوية أو مصليات صغيرة نقام فيها الصلاة، وأصبحت هذه المساجد والمصليات والمركز الإسلامي شبه محاصرين بعد أحداث 11 سبتمبر في أمريكا .
__________________
ابوالوليد الحلبي