[abunaem]

ردنا هنا بالذات منصب على هذا البهيمة صاحب الاسم (الخليجي ) ومن معه من كلاب بني سعود الذين يضربون بعضهم بعضا بالاحذية في لقاءاتهم العائلية ويريدون منع عبد الله من تسيير الامور بيد صارمةويتركون المشلول فهد في واجهة الصورة عمدا ...رغم محاولات عبد الله الحثيثة للقضاء على الفساد ( الشخصي...فقط ومحاولته تبييض وجه من سود الله وجوههم من اولاد ابيه وأولادهم.... نقول هذا لمن لا يرى ان بينهم رجل رشيد
ونقول ان من مأثر عبد الله بن عبد العزيز رفضه مشروع نفق خاص للقدس يصل بين حدود عبد الله بن جدعون والمسجد الاقصى!!!!!
ومن بين مأثره!!!!!رفضه لان يختم جواز سفره بالختم اليهودي عندما دعاه شارون لزيارة القدس لبحث مشروعه للسلام قبل سنتين في بيروت ...

هذا غيض من فيض....
ولكن هؤلاء الكلاب الضالة الذين ينشبون اليوم اسنانهم في اعراض المسلمين من مخابرات ال سعود بامر عناصر الخابرات الامريكية تجد
من يساعدهم هنا من من تعلموا الطأطأت وتقبيل الاحذية كأنهم ضربوا بنعل على وجهه يوم ولدتهم امهم وختم عليه ذليل ليوم الدين ولم يكبر في اذانهم ابدا....
هذا البهيمة ومن معه من من يدعون انهم يدافعون عن ال سعود او ( يتظاهرون بذلك ) هم اقذر من دخل الصفحة ولو كنت وليا ل امرهم اليوم
لنفذت في هذا الخليجي ومن معه شريعة (المتأخرين من ال عثمان: الخوزقة على مرأى من اهل الخيمة وعلى جمع من المسلمين) ليتعظ كل من في قلبه قذارة من علم امين الرحاني و(جهاد الخائن: ألخازن)و( عبد الرحمن الضال : الراشد)و تركي الحمد: العبد ) وغيرهم من سفلة المسيحيين والمسلمين..ممن يقودون الجهلة ويصنعون (للوطنيةاللعينة.بقايا ظل في عقول البهائم ....امثال صاحبنا الحيوان هذا ومن معه من يظنون انهم يصنعون خيرا...
المسلم لاوطن له والوطن هو حيث يعيش امنا في دينه امنا على نفسه وماله وبدنهوعرضه وهذه حرمات الله فمن يعظم شعائر الله ليس كمثل من لعنه رسول الله وسيكون خصمه يوم القيامة.
دعوها فأنها نتنه (دعوة الجاهلية ) !!!!
لقد انطلق الخيار من رجال السعودية وغيرها للجهاد في افغانستان والشيشان لانها( السعوديةالثانية )التي يدافعون عنها ام لانه فيهم بقايا من خير ثقفوه عن رسول الله ....
وفلسطين اهي للفلسطينيين ام فقط لاأهل غزة يا بهيمة الانعام ؟؟؟
والحديث يطول ولا يحتاج ذكي هنا زيادة
فقط احببت الاشارة الى ان هذا المأفون اللعين (يحتاج حكم الخوزقة)اذا سمح الشيخ الدكتور محمد المسعري به بعد الوصول للحكم ان شاءالله
....
....