أحسنت أخي ابو عاصم بهذه القصة الهامة
والتي غفلنا عن فحواها وهو نشر الدين
على الاقل في من حولنا ومن في مجتمعنا
ولكن ...
الهتنا الدنيا عن ابسط من ذلك
والعياذ بالله من اللهو ....
وصدق هذا الاخ الفلبيني .. في وعده
اللهم ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ...
وبورك فيك على موضوعاتك المنيرة
|