أجد هذا الراقص الطبال لا يهنأ له بال
حتى يُضرب على قفاه
فكلما أراد أن ( يُرقع ) الماضي ... يفتح بغباءه على نفسه ( بابا ) لجهنم في مكان آخر
وإنني لأشهد الله في علاه ثم أشهد ملائكته الأطهار ، وأشهد القراء هنا
أن مشاركات الوافي في الخيمة العربية - حتى تاريخ هذه المشاركة - ما بلغت يوما من الأيام ذلك الرقم الذي كتبه الأفاك المسمى الهلالي وهي حسب قوله( 24000 ) والتي قال إنها ( معلنة )
وإنني أطالب كل من يقرأ ذلك أن يكذبني إن كنت كاذبا ، سواء من إدارة الخيمة أو قراءها لأنني ( صادق ) فيما أقول
وما دمت صادقا فبالتأكيد هناك من كان ( كاذبا )
ولعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من كان كاذبا منا
ومع إعترافي بأن ما يقوم به هذا الأفاك من رقص هنا وهناك سجية فيه غير مصطنعة ، ولن يستطيع أن ينجح في غيرها ، فإنني أرثي لحاله لأنني كلماألقمته حجرا ، فتح فمه لألقمه الحجر الثاني
وأنا واثق أن هذا الراقص الطبال لن يتوب
فالمثل يقول
( العاهرة تأبى أن تتوب حتى وهي على فراش الموت )
وهذا هو حال صاحبنا تماما
وكلما استمرأ هذا الراقص الطبال الضرب على قفاه كلما علمت يقينا حال من يدافع عنهم وحال من يسير خلفه
فالمثل يقول ( الأثر يدل على المسير والبعرة تدل على البعير )
فمن كانت هذه حاله علمنا حال الخوارج الذين يدافع عنهم ويطبل لهم
فبالله عليكم هل هناك طفل في المرحلة الإبتدائية لا يعرف أن ( سنة وثمانية أشهر لاتساوي سنتين إلا شهرين )؟؟
وبالله عليكم هل هناك ( مسلم ) لا يعرف قاعدة ( البينة على من ادعى واليمين على من أنكر ) ..؟؟
المشكلة أنني ما وجدت مناصرا ( لبن لكن ) إلا وكان معتوها
فانظروا إلى ( فرقة حسب الله ) التي يرأسها هذا الراقص وإلى من يتبعه إبتداءً بمن تسمت بمسلمة وصولا إلى البلهاء المسماه كرامة ولا كرامة
بقيت كلمة صغيرة
عندما تريد أن تكتب كلاما موجها لأسيادك
يجب عليك أولا أن
( تغتسل ) ثم تفكر جيدا قبل أن تكتب ، وهنا أسألك
هل لا زلت ترفض القسم يا صغيري ... ؟ 
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا