عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 06-04-2006, 04:55 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر
قارنته عيانا و ليس من الانترنت ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
و مواقع المنافقين مدعى السلفية التى تأتى بغثك منها
و تعبير المقارنه فيه من الظلم الكثير بين بشر يصيب و يخطئ و معصوم .
و هل قالوا غير قال الله قال رسول الله صلى الله عليه و سلم .
فأن أصابوا فلهم الأجران و أن أخطأوا فلهم الاجر .

فلا تشتت الموضوع عنوانك الذى أدعيته عن جهل أو كذب :
" بن لادن والظواهري مصادر شريعتهم كتب سيد قطب"

و يبقى السؤال


نريد كلاما صريحا واضحا للشيوخ
بن لادن و الظواهرى
أن كتب سيد قطب مصدر لهم للتشريع


و الا أنت عندى من الجهال الكاذبين .
سامحك الله يارجل فاأنا لم أقصد الا النصيحة والتحذير من أخطاء ومخالفات فرقت الامة ولبست على الناس أمور دينهم ... وها أنت ترميني هذها المرة بالنفاق والجهل والكذب ... فسبحان الله الذي طبع على قلوب الذين لايعلمون ..أما مانقلته عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم في قوله" فأن أصابوا فلهم الأجران و أن أخطأوا فلهم الاجر ".هذاينطبق عليهم اذا كانوا اولآ من اهل الاجتهاد اي انهم علماء ويملكون الية الاجتهاد ثانيآ الاجتهاد يكون في الامور التي ليس فيها نص صريح من الكتاب والسنة ... اما يفعله بن لادن والظواهري فهو رد لنصوص واصول أتفقوا عليها أهل السنة والجماعة .. فهل توافقهم في اعمالهم التي أخطأوا فيها ؟؟ واذا فرضنا بان بن لادن وسيدقطب أجتهادوا واخطأوا هل تتبعهم فيماأخطأوا فيه ؟ أما قلته باأنك تريد كلام صريح !!اأظن باان مانقلته لك قطرة من مطرة امام مقالاتهم وكتبهم وتصريحتهم وأكبر برهان هو منهجهم ... قارن هل هو منهج اهل السنة اما هو منهج مصدره سيد قطب ... وان كنت تبحث عن الحق فستجده بحول الله .
كتاب "الوصية الاخيرة" للظواهري امام بن
لادن
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية