و إن لم يحصل لي شرف التعرف على أخينا عاشق الأحزان ، فإن وجود إخوان له في الخيمة يحبونه و يطالبون بعودته ، لخير دليل على استحقاقه هذه المحبة و هذا النداء.
و أنا أضم صوتي إلى أصوات الأعزاء دايمون و كوكتيل و الأخت دعد ، و أتمنى أن يعود عاشق الأحزان لدياره.
|