عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 29-05-2005, 01:44 PM
فارس ترجل فارس ترجل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 563
إفتراضي

ذو يزن

بلى اخي هو زمن نطق الرويبضة الذي أخبرنا عنه الرسول صلى الله عليه و سلم ، و الآية الكريمة التي تفضلت بإقتباسها تصف الوضع و تبينه الى درجة الإنطباق الكامل ، فسبحان الله.

بقي ان اشير الى انني أعدت نشر الموضوع في منتدى آخر ، و قد عدلت الخاتمة وفقاً للتالي:

أليس هذا زمن الرويبضة؟




تقبل تحياتي









الهلالي



أحرجت القوم


و بينت ان هناك خلط شديد بدأ يظهر بين إحترام أدب الحوار و بين تسمية الاشياء بمسمياتها و عدم مجاملة الباطل او تزيينه بكلمات تميعه .


اما إقبال كبار السن على الإستفتاء فلا غرابة فيها ، و إستعادة الشباب لليلة في سبيل ورقة تلقى في صندوق إقتراع ثم الى القمامة بصرف النظر عما كتب فيها فالنتيجة معدة سلفاً..هي صفقة رابحة



اشكر لك مرورك العطر








قلم المنتدى

تعليقك جاء مقتضباً فلم استطع استيعاب ما ترمي إليه على وجه الدقة ، فمن هم هؤلاء الناس الذين لا يملكون من العلم ذرة؟ ، و من المشايخ الذين ينتقدونهم؟ ، هلا حددت و لو بمثال؟ ، فلازال لدي أمل انك لم تقصد ما أجابك عليه اخي جيش محمد ، و لا يمكن ان يبلغ حكمك على الامور هذه الدرجة من السطحية.


بوركت اخي









جيش محمد

صدقت ، ليس كل من تعمم او حصل على شهادة في العلم الشرعي ثم منصب رسمي هو عالم بالضرورة

العالم هو من يصدع بالحق و لا يخشى في الله لومة لائم و لا يكتم علمه من اجل اهداف دنيوية و يعرف مقدار الامانة العظيمة التي يحملها على كتفيه في تبيان الطريق للأمة

سرني مرورك







خبيب

لبنان هذه قصة وحدها ، فهي مهرجان او موزاييكا مختلطة لا تكاد تمسك خيطاً في ساحتها السياسية حتى يتشابك مع غيره من الخيوط ، و ما يعد لهذا القطر الحبيب اكبر من الطائفية و الحزازات الانتخابية التي نرى ، فبعد إخراج الوصاية السورية صار لبنان مرتهناً في أيدي القوى الغربية خصوصاً امريكا و فرنسا ، و الله أعلم الى اين يسير لبنان.


لذا لا تعجب ابداً اذا كان هناك فتوى مشابهة ، فشيوخ السلاطين (و دوماً مع الواقف ) هم ذاتهم في كل قطر و على مر التاريخ.



و لكن ما معنى هذه؟


إقتباس:
mecum omnes plangite


فهذه لغة غريبة عليّ لم أعِ منها شيء ، و اعذرني في جهلي
اشكرك
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ



اخوكم
فــــــــــارس تـــــــــــرجّلَ