كلمة حق في الشيخ محمد بن عبد الوهاب انه لم يكن مبتدع بل كان ثائرا في زمانه على ما آلت اليه الامة الاسلامية من اضمحلال في الفكر
وجهل في عهد الدول العثمانية , عاشر ودرس في الحوزات الشيعية واستنبط الفكر وحكم الاجتهاد ,
وان كل شخص يبرز يكون عرضة لمعارضة من منافسيه في العلم وعلماء
الدين ,,,, وهذا أمر طيبعى ,,,
وأن كل حركة جديدة لها ايجابيات ولها سلبيات خاصة من اتباعها , فقد يؤولون الامور على غير نصابها ويبالغون في بعض الأمور فتكون هدفا للنقد لدى خصومها ,,,,
وما أعلمه عن الحركة الوهابية او الشيخ محكد بن عبد الوهاب انه لم يطالب بقتل الشيعة , فكيف اليوم اتباعة يطالبون بذلك , وهذه خصاصة من السلبيات في الاتباع الذين يحولون الفكر الى مصالح ذاتية يقومون بتفريق المسلمين ومن لم يكن وهابيا فهو في نظرهم ليس بمسلم مخلص ,,,
اي ان الاتباع هم المعادين الاوائل لحركة التجديد دون ان يعلموا في ذلك الامر شيئا ,,,,,,
ولي سؤال لمن يقول من يجدد أمر هذا الدين ,, ونحن نؤمن بهذا الحديث
من هو مجدد الدين في زماننا هذا يا منكري المبدعات يا اتباع السلبيات
|