استيقظت من نومي هرعا من هول صدى الصوت المتردد في ارجاء وسماء مدينتي التي صرخت وهي تموج وتهوج
تعالي تعالي
ولا زلت مستغربا أأنا في حلم كنت اراه ام انه الحقيقة
حتى دخلت موضوعك هذا ورايت كلمتك يالعنود وانت تنادين مدينتي
إقتباس:
فإما تأتيني والا أتيتكِ أنا
|
عندها ايقنت اكثر ما تركتي في مدينتنا من اثر حتى باتت بينكما هذه المودة والاسرار التي تمكنك من تجاذب الحديث بينكما
شو رايكم