لله درك أخى زومبى
و ليس تمنيا على الله
فالصحوة الأسلامية أراها جارفة لكل ما تراكم
على جبين الحق على الأرض سواء من المتمسلمين أو غيرهم
ولولا أحساس كل من ذكرت أسمائهم من الفلاسفة و السياسيين
و المحللين لولا أحساس هؤلاء بخطر هذا المارد لما تكلموا
و كتبوا و حللوا و ألفو الكتب و المراجع بل و يدرسونها لأجيالهم
و المؤسف أن منا من يعتنق تلك الافكار عن جهل و يريد أن يطبقا علينا نحن
و الله متم نوره و لو كره الكافرون .