الموضوع: -- صورة وتعليق --
عرض مشاركة مفردة
  #23  
قديم 31-10-2003, 12:41 AM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

أنا لم أستهزئ بخلق الله ، ولكن البعض هم من يضعون أنفسهم في أماكن الإستهزاء


لست أفهم معنى كلامك ... إذا ما معنى خوار فى خوار و تشابه البقر ووووو هل كان ذلك عل سبيل المجامله ؟؟؟

ببساطه إذا لم يعجبك رد فإما أن تناقش علمياً او عقلياً و إما الصمت أما أن تدخل و تسب و تشتم و تتهكم ثم تختمها بالتحيات و تتوقع مناالصمت فلن تجد ذلك أبداً ... وهذه هى طريقتك انت و بعض من معك فلقد حاورت صقر أكثر من مره ولم يخرج منى ما يشينه ولم يخرج منه ما يشيننى ..... أنتم من تستهزئون بالناس و من يخالفكم الرأى هو عدو لكم .... خوار و رويبضه وماعز و بقر ثم تقول بانك لا تستهزئ بأحد .... سبحان الله .... مشكلتكم الفظيعه أنكم لا تقبلوا الرأى الآخر و تعادوا كل من عارضكم ...


إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي



وهو بأبي وأمي لم يكن داعيا إلى عبادة القبور والأوثان والرقص تعبدا لله
ولن يضيرني كنت حبشيا أو أشعريا


أنا لا أعبد القبور ولا الأوثان ولا أرقص ...إنما أعبد الله الذى لا إله إلا هو أشهد بوحدانيته وأنه لا سبب إلا وهو مسببه و أشهد أن سيدى و سيد العلمين محمد صل الله عليه وسلم هو رسول الله و رحمته التى أرسلها للعالمين و أحب كل أولياء الله الصالحين الأحياء منهم و الأموات وهم نبراس نتعلم منهم طريقنا لعبادة رب العالمين وطاعة نبيه الأمين وهذه حالى و حال كل المسلمين و حال الصوفيين الحقيقيين .... أما المغالين فأنا أكره المغالاة فى أى شيئ ... ولاكن لا أكفر أو أشرك أحداً من أهل القبله ولو رأيته يلحس قبراً بلسانه طالما صلى صلاتنا و أستقبل قبلتنا و أكل ذبيحتنا فكما قال صل الله عليه و سلم فذلك المؤمن الذى له ذمة الله و ذمة رسوله فلا تخفروا الله فى ذمته فما له مناإلا النصيحه بالحسنى لا غير ...وحسابه على الله ...

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي


فالموعد بعد الموت ، وتذكر يا هذا أمرا ستصير إليه حتما
فمصيري ومصيرك لا بد أن يكون عند رب العالمين
ووالله لتسألن عن كل حرف تكتبه هنا سخرية وإستهزاء وتحقيرا في خلق الله
ويتساوى في ذلك الجميع


لست أنا من أستهزأت بخلق الله

حاول أن تتقبل الراى الآخر لتفيد و تستفيد

هدانا الله و إياك إلى ما فيه صلاح نفوسنا