أخي الكريم،
لن أدافع على محمد دحلان لأنه مهما كان قذر فهو أشرف من كل حماس، ولكن سأصحح بعض المعلومات التي أعرفها ورأيتها على أرض الواقع،
إقتباس:
|
لفندق الواحة على شاطئ غزة، وهو الفندق المصنف كواحد من أفخم مجموعة فنادق الخمس نجوم في الشرق الأوسط.
|
أين هذا موجود؟؟؟
الواحة التي يملكها محمد دحلان هي عبارة عن صالة أفراح وليس فندق فخم موقعه جنوب السودانية وقد حطمت إسرائيل أجزاء كبيرة منه وهو الان مهجور لأن إسرائيل قد هدمت نصف البناء تقريبا.. وموقعه خطير وهو مخصص للأفراح..
إقتباس:
وكانت ثروة "دحلان" في البنوك الإسرائيلية فقط 53 مليون دولار.
|
إسرائيل أدخلت عميل لها كردي من إحدى مسمياته الكثيرة إسم خالد إسلام وقد أعطت إسرائيل هذا الرجل العميل لها مبلغ 7 ملايين دولار ليعرف أرصدة من في السلطة ومن بينهم دحلان، ومحمد دحلان لايملك ولافرنك واحد في البنوك الاسرائيلية، عنده ببريطانيا وسويسرا أجل ولاشيئ بتل أبيب، الرئيس الراحل عرفات هو من يملك مبلغ 43 مليون دولار بإحدى بنوك إسرائيل..
إقتباس:
كما يوفر "دحلان" من خلال رجال أمنه الحماية الأمنية لشاحنات شركة "دور للطاقة" الإسرائيلية التي تدخل إلى قطاع غزة. وتعمّدت (إسرائيل) نشر هذه المعلومات عن "دحلان" لحثه على تدابير أشدّ صرامة ضد حركات المقاومة، متغافلة عن أن أعوام انتفاضة الأقصى تختلف عن الأعوام التي سبقتها.
|
أنت لاتعرف ماتكتب، في ابداية قلت أنه عميل والان تقول أن إسرائيل هي من كشف ليحثه على كذا وكذا وهذا يدل أنه ليس بعميل على أقل تقدير..
محمد دحلان كان سيفشل في الانتخابات لولا حركة المقاومة حماس، فهي من أعطته الأصوات، السؤال لماذا؟؟؟ لأن مصالحهم مشتركة...
إقتباس:
في 13/7/2003 وجّه محمد دحلان رسالة إلى شاؤول موفاز يقول فيها: "إن السيد عرفات أصبح يَعد أيامه الأخيرة، ولكن دعونا نذيبه على طريقتنا وليس على طريقتكم، وتأكدوا أيضاً أن ما قطعته على نفسي أمام الرئيس بوش من وعود فإنني مستعد لأدفع حياتي ثمناً لها". ويضيف دحلان "الخوف الآن أن يقدم ياسر عرفات على جمع المجلس التشريعي ليسحب الثقة من الحكومة، وحتى لا يقدم على هذه الخطوة بكل الأحوال لا بد من التنسيق بين الجميع لتعريضه لكل أنواع الضغوط حتى لا يُقدم على مثل هذه الخطوة".
|
كذب ودجل ولا أساس له من الصحة..
وسأتوقف هنا لأن كل الموضوع غير صحيح...
ونصيحة لك أن تتحرى الصدق والمصداقية في نقل الخبر وإلا لا داعي له..
دمت بخير وعافية أخي..
