[حق وعدل]

المشاركة الأصلية بواسطة بنت القرية

ما اتضح هو ان هؤلاء المخطفيين هم رعاة غنم
التقطوهم عن الطريق

وهل نحن مضطرين لتصديقه؟

أما من يحتج بأن حزبولا يقاتلون اليهود، فهتلر أيضاً قتلهم، فهل نقول كلنا هتلر؟

الشيعة بقتالهم يضربون بدينهم عرض الحائط

إن لهم 12 إمام، 11 معروفين وواحد تائه لا أحد يعلم مكانه

من ضمن ال11 يوجد ثلاثة من الصحابة نترضى عنهم،

والباقي مثلنا مثلهم لكن عند الشيعة فال12 شخص كاملين معصومين لا ينسون لا يخطئون ولا يسهون

بغض النظر عن الصحابة منهم فإن ال8 الباقين،

علي بن حسين السجاد

محمد بن علي الباقر

جعفر بن محمد الصادق

موسى بن جعفر الكاظم

علي بن موسى الرضا

محمد بن علي الجواد

علي بن محمد الهادي

حسن بن علي العسكري

كل هؤلاء لم يمسكوا سيفاً تطبيقاً لنظرية التقية والإنتظار وحرموا الجهاد

وقتال حزبولا بمقاييس الشيعة = صفر مدور .. لا قيمة له .. هذا عقدياً

أما واقعياً فحزبولا بدأ بخطف العسكر الإسرائيليين ولو فعل اليهود نفس الشئ فمن حق عدوهم الرد

يعني هم الذين بدأوا وليس العكس

سيقول البعض .. بل اليهود بدأوا من زمان منذ احتلال فلسطين

سنقول وهل حزبولا يهمه فلسطين أو غير فلسطين؟

جعفرهم يقول: "الناصبي يمنع لطف الإمامة (يعني لا يعترف بإمام) فهو شر من اليهودي"

يعني أخونا المصري اللي زعل عشانهم يفهم إنه عند الشيعة شر من اليهودي بالعربي كده،

أخونا المغربي الذي يعتبر عائشة أمه لا بد أن يفهم أنه عند الشيعة نجس لا يطهر ولو تعلق بأستار الكعبة،

أما من يلومني لقول الحق فأقول له يقول ربنا سبحانه وتعالى:

وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ[آل عمران : 75]

هل نلغي الآية أم نعتبر القرآن متهود أو متصيهن حسب تعريفك المريض؟