السعودية علمت بأن العراق سيجتاح الخفجي لذا تركتهم يدخلونها لنسحقهم في داخلها و شاركت في المعركة بعض الوحدات القطرية بينما وفرت المقاتلات السعودية و الأمريكية الدعم الجوي و انتصرنا و لا تقولوا " لم نستطع الدفاع عنها" لأن الهجوم العراقي على الخفجي كان هجوما انتحاريا أرعنا المفترض بهم أن يعلموا أنه سيفشل لأن الكثير منهم استسلموا خلال تلك المعركة
أما عن الطيار السعودي فهو أحد أبطال الحرب و هو يعكس مقدار نسبة التدريب العالية التي يحظون بها لأنه فجر طائرتين عراقيتين خلال 30 ثانية لوحده و هي الضربة الوحيدة المزدوجة من هذا النوع خلال تلك الحرب و ليس كما يقول أي أرعن بأنه مجنون أو فشخره كما تقول يا ميزو
|