قد أكون اليوم محتارا ..
ولكني شديد الكبرياء
لن أكون الإمعة الخرقاء
في أيدي أساطين البغاء
أيها الغرب أفق .. يوماً
فقد مات زمان الإنحناء
ماتت الرهبة
وافتضحت أساليب الرياء
هذه مشاركة فورية جاءت عفواً أثناء قراءتي .. أسجلها إعجاباً بمستوى الإختيار الراقي .. أتحف الله أيامكم بكل جميل .. أبو فصفص
|