[*اليشمـــك*]

تسعة أعشار المرأة
دهاء
والعشر الآخر
فتنة

عندما قرأت هذه المقولة تذكرت قولان ..
الأول لله عز وجل :" إن كيدهن عظيم"
والثاني للرسول عليه أفضل الصلاة والسلام عندما قال بما معناه " أخشى عليكم فتنة النساء"
أتفق تماما مع هذه المقولة فلا مفر منها.. إلا أنني لست متأكدة من النسبة ! .. أعتقد أن المرأة عادة تستخدم فتنتها بالدرجة الأولى إن كانت فاتنة وتستخدم دهائها في كل الأحوال ..ألهذا السبب وزعت النسب على هذا النحو؟!

تحب المرأة
أولاً بعينيها
ثم بقلبها
ثم أخيراً بعقلها

بطبيعة الحال لا يمكن تطبيق هذه المقولة على كل نساء العالم .. ولكن دائما الأغلبية هي التي تعطي الانطباع ..فقلما نسمع عن قصة حب قائمة على العقل أو القلب (من جانب النساء على الأقل) !

زينة الغني الكرم
وزينة الفقير القناعة
وزينة المرأة العفة

.. تاييد كامل

تعرف المرأة من سلاحها
ففي الدفاع سلاحها الصراخ
وفي الفشل سلاحها السكوت
وفي الجدال سلاحها الابتسامة

لم أستوعب هذه المقولة ..هل تشكّل الثلاث جمل .. ثلاثة أنواع من النساء؟
لا اعتقد ذلك فباستبدال الكلمات يمكننا الحصول على نوع واحد من النساء في كل مرة ..
مثلاً:
امرأة بالصفات التالية
في الدفاع سلاحها السكوت
وفي الفشل سلاحها الصراخ
وفي الجدال سلاحها الابتسامة

أو
في الدفاع سلاحها الابتسامة
وفي الفشل سلاحها السكوت
وفي الجدال سلاحها الصراخ

التملك
بالنسبة للرجل نهاية
ولكنه
بالنسبة للمرأة بداية

ينطبق بشكل واضح على المتزوجين حديثا ! .. وإن لم يكن تملكاً بالمعنى الحرفي

تحياتي