[إبن شـهران]

أختى/ اليمامة
السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الذي يسرني صراحة ويسعدني وكسبته من الإنترنت وجود مفكريين وسياسيين وكتاب في مجالات واسعه
لاحصر لذكرها،نستطيع نحدد متى وكيف وماذا، ومن
هذا المنطلق نستطيع تمييز من يستحق نخاطبه على قدره وعلمه وموقعه،أما الصنف الثاني فنحاول تبصيره بما يتوجب علينا دينناالإسلامي الذي نهى الفرقه والشتات ، وكانت الأسباب والمبررات معدومه مجهوله إلا أنه بعد ذلك أصبحت لدينا معلومه، الإنسان يخطي ويصيب ولكن التمادي على الخطأغير منطقي وغير مرغوب فيه ،أولا أحب أطمنك أنت وغيرك أنني لأعرف أحد في الساحات معرفه شخصيا، ما عدا أننا نتواجه في أي منتدى نتناقش ونتحاور
وليس والله من أسلوبي الغلظه أو التصرف المشين الخارج عن إحترام الشخص لنفسه ولكن حصل ما كان سببا مباشرا في ذلك؟ ونحن لسنا ممن يعود ويكرر الأخطاء أو نلتمس الأغلاط والأعذار لهدف نريد الوصول اليه في الحاق الضرر بالآخرين مجرد هفوه أو هفوات ، أنا ياأختى كما ذكرت ولازلت عندكلمتى مرحبا بك وبكل كاتب مثلك يشرفني المعرفه به لأن قلمه الناطق بذكره يفرض علينا احترامه ،وخير مانبدأ أجاوبك على عدة نقاط طلبتي مني توضيحهاوهي كالتالي .
1- عندما ذكرتي بارك الله فيك أن الأخ أرغون لم يتنصل من عرقه وقومه بل ان دفاعه عن الأمازيغيين حق مشروع ذكرت أنه سب العرب وحكامهم واستشهد بالآيه الكريمه ( الأعراب أشد كفرا ونفاقا) أرد عليك ليس لدفاع عنه شخصيا، أو هدف لي من وراء إلا أنني أقول صار للي صار قبل لانعلم بما صار؟ وكلامه هذا من ظروف مرر بها سبق لنا ذكرها لم نحصل عليها إلا بعد ما كتبت له كلام متندمأنا شخصيا عليه ولزلت أطلب منه العفو ، السبب أنني تفاعلت وانجرفت مع غيري دون دليل ومناقشة بناه ومعرفه سبب ذلك ، أتذكر أحد الأخوان هنا ترفع من التعقيب وذكر جملة قصيره ليس هذا من أدب الحوار ، وفعلا كان خير مناوأفضل ، نحن عالجنا الخطأ بالخطأ والإعتراف بالحق فضيله، إتضح لي فوائد وإيجابيات أعظم من السلبيات ، لاأخفي عليك لدينا من العنصريه ما يفوقه العقل ويتصوره على الأرض الواقع من معاملات واقعيه وكلامات واهداف ليس على مسوى دولة بحد ذاتها بل على مستوى الدول العربيه وجماعات وأفراد ، أما الدول الإسلاميه فلها مايفوق ولكن؟ نضع الآئمة علينا وعلينا تصحيح أخطائنا قبل تصحيحنا أخطاء غيرنا و إنتقادنا لهم إذ كيف نصحح أخطاء غيرنا وأننتقدهم ونرفض ونترفع من نقدهم لنا حتى وإن كان حقيقه ، رغم الإسلام نفى نفيا قاطعا العصبيه والعنصريه لقول الرسول عليه السلام ( لافرق بين أبيض على أسود ولاعربي على عجمي إلا بالتقوى) إنتهى التعقيب على ماورد بخصوص الأخ ارغون.
أما ماهي الإيجابيات التي حققتها وأعتبرتها إيجابيه فالله الحمد كثيره وهي كالتالي تعرفت على الأخ ارغون وصار بيني وبينه ماصار وكان على خطأ وكنت على خطأ والنهايه كسبت صديق بعد ماتحملني وتحملته للعودة للمناقشات البناءه بدلا من الأخذ والرد اللي ماوراه فائدة يرجى، إستفدت مجموعه إخوان أعترف لهم بالفضل ومنهم أنت شخصيا والأخ الأمير 99 وحايلي وآخرين نسيت القابهم ولكن في بالقلب مكرمين، حقق الأخ ارغون كما حقق غيره لي تحمل الصبر والمداره ولو على حساب النفس للوصول للهدف المقصود، أصبحت مؤيد له لأنه أستطاع يفرض كلمته وكتاباته بين الواقع والخيال فاصبحت من الخيال للأمر الواقع أكيد تراجع عما ذكر في بعضا منها ولكن هناك شيء لن يتراجع عنه وهو على حق وصواب ،وهذا منتشر حتى الى الرأس وهي العنصريه وحب الذات ومع ذلك بأننا لو صح التعاون نقضي على ذلك الداء المزمن والمتعشعش في عقولنا لكان أفضل وهذا مانتمناه .
ولسنا بكل صراحه مؤيد مايخالف شريعتنا الإسلامية، ، نحن نريد نتناقش ونوضح ونفكر في المصائب اللي حلت على المسلمين عامة ولسنا ممن يمجد قطر أو حاكم أو حكومة بحد ذاتها، التطبيل والتضليل كانت إحدى الركائز في ضعفنا، أختى لو ماكنت أعرفك ماتكلمت بآلام وحسرات وأحزان يعرفها ممن يحيطون بي ،نحن نقابل غربه وتشتت وتشرذم مخطط له بعناية فائقه من اليهود والنصارى والخونه ضد الشعوب المسلمة بالذات ةتنفيذ المخططات تصدر من الداخل بتعليمات من الخار%

[ 07-08-2001: المشاركة عدلت بواسطة: إبن شـهران ]