عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 24-03-2003, 04:04 PM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

نعم
إقتباس:
، فانشاء مدرسة للرقص الحديث أحسن بكثير من العيش في هذه الغباوة ، عفوا أقصد البداوة .. و لتكن المدرسة تتوفر على مناهج من أعلى المستويات الفنية تتضمن مواد علمية في هز البطن و تحريك الجسد على وحدة و نص .. و سيكلف بالتدريس فيها أساتذة و فنانون متخصصون في الرقص الشرقي و الكلاسيكي و الحديث .. الاستاذه فيفي عبده و شريهان و شاكيرا و غيرهن موجود في الساحة العربية و العالمية ..

اعتقد انك أخطأت في التوجيه لمدارس فيفي عبده وشريهان .. فهي مدارس لم تواكب الحداثة الرقصية .. ولن تستطيع هذه المدارس مجاراة مدارس الراقصات المغربيات واللاتي مسحن كل هذه المدارس وكن خير سفير للسياحة بمفهوم الوساخة ..

إقتباس:
و أنا أعرف أن كثيرين من الشباب و الشابات الخليجيات ، و الحمد لله ، سيقبلن على التسجيل في هذه المدرسة ، لكني أتوقع كذلك أنها ستثير زوبعة في "فنجان"
دائما لغتك لغة فنجان .. وهي لغة متأثرة بواقع الحال من خلال الدجلة والسحار .. وأنتم خير مبدعيها ومعلميها وممارسيها .
اما الشابات الخليجيات فلا تراهن من خلال منظورك لشابات بلدك .. ولهن أقدر على الرد عليك ولجم لسانك .

إقتباس:
يهمني كثيرا كلامهم عن القيم الدينية أو الاسلام مادام هؤلاء هم أكبر أعداء الدين المتخفين ، المتحالفين مع الشياطين لضرب بلاد المسلمين و تسليمها للمغضوب عليهم و الضالين .. فكيف ننتظر من هؤلاء الدجالين كلمة حق إذا ما تعلق الأمر بالجسد .. إن لجسدك عليك حقـا ..
وهل تفهم من القيم الدينية وكل معلوماتك في الرقص ومدرسات الرقص
ام انك تتلقى دروسك الدينية من الحاجة فيفي عبده ؟؟ وبالتالي فهذا الشبل من تلك اللبوة


إقتباس:
ثم ، أليس أولى بالغيرة و الغضب هذا الاهدار الكبير للاموال التي تصرف على الاكاديميات العسكرية في طول البلاد العربية و عرضها ؟
ألا تعتبر إهدارا لأموال دول لا تملك مشروع توسع و لا حتى مشروع تحرير ؟
لاأعتقد انه قد تم تنصيبك علينا وصيا .. ومالنا لم نراك تتحدث عنه عندما أنفق للخير وشمل الكثير من البلدان .. لم نراك مدافعا عن هذا البلد وتلك البلاد وهي تواجه المخاطر في اقتصادها وأمنها ..
ام تريد منا أن نكون دائما بقرة حلوب لترضوا عنها

قد يكون اختلاطكم بيهود بلادكم وابناء جلدتكم هو من جعلكم تتبنوننا كقضية لكتاباتكم المارقة والحاقده