[ابو جوري]

هذه الصورة التي فيها الملك عبدالله يعانق ويسلم علي عزة ابراهيم تؤكد مدي طبية وصفاء القلب السعودي وعدم الحقد ومحاولة الانتقام, فهذه الصورة كانت عبارة عن فتح صفحة جديدة من قبل السعوديةرغم كل ما فعلته العراق بنا لكن اراد الملك عبدالله ان يعطي صورة للمسلم العربي السعودي الذي يصفح ويسامح رغما نه كان هناك حرب بيننا وبين العراق يوما.
اما الخوارج من امثال الزرقاوي الذي لم يجعل احد الا وقتله فكيف يبرر قتله لمسلمين في عرس وعلي فكرة لم يقتل ولا عسكري صليبي ولا رجل امريكي استخباراتي كل من قتل بفنادق الاردن هم اردنيين ومسلمين لذا كفاءكم كذب يا خوارج وكفاء الزرقاوي الجبان الذي لا يخرج ولا يبان قتل للابرياء.
الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي يخدم دينه ووطنه والحرمين اشرف مليون مرة من قادة القاعدة الخوارج الذي يتحثون ولو كان فيهم خير لخرجوا وقاتلوا رجالنا البواسل رجال الامن لكن بن لادن والزرقاوي يضحكون علي الشباب الصغار المغفلين ويرسلوهم اتفجير انفسهم باسم الجهاد واي جهاد الا هم الخوارج الذي حدثنا عنهم الرسول صلي الله عليه وسلم وما قاله عليه السلام حدث ويحدث الان امامنا وقال انه حيث ما وجتموهم فاتقلوهم وهذا ما علينا فعله حتي نقتلع الخوارج من الجذور ونكتفي من شرهم.