هذا يثبت ان الهدف الاساس لاميريكا ليس افغانستان كما يدعون بل باكتان عمق القوة الاستراتيجية الاسلامية
فبعد الحصار المضروب على العراق والزام الخليج بدفع مستحقات الجيش الاميركي في عملية قوضت الامكانيات العربية عسكريا وماليا وقصمت ظهر الوحدة
أتى الان دور الامة (الاسلامية) العمق الاكبر للاسلام ويكفي ان تحقق اميريكا انتصارا عظيما علينا باشعال فتيل الحرب الاهلية في باكستان اضافة الى وضع يدها على المنشآت النووية هناك
لا زالت الاهداف الاميركية غير ظاهرة تماما ويقال ان الانظمة العربية كلها الان تحت خطر نيران اميريكا وتمت تسمية بعض منها لا سيما سوريا والسودان واليمن والعراق مجددا
|