عرض مشاركة مفردة
  #26  
قديم 13-03-2006, 07:01 AM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي بهذه الكلمات طار بها فرحا المطبلون

إقتباس:
نبيل بلال
مراسل صحيفة الوقت آدم أوز كوسة و السيدة أم محمد
أم محمد : تربط العائلتين علاقات طويلة إزدادت بعد حرب ال 48 عندما رحلت عائلتنا إلى جانب عائلة الشيخ في جنين وتكونت علاقات وطيدة بين العائلتين , الشيخ عبدالله عزام كان متدينا منذ صغره , يعني منذ أن كان عمره 7 أو 8 سنوات , واشتد عوده وهو في الحركة الإسلامية ...وقد تربى على أخلاقها و مبادئها . سافر إلى طول كرم ليكمل تعليمه في مدرسة خضورية , ثم التحق بكلية الشريعة في دمشق , و في إحدى زيارته إلى البلاد تقدم بخطبتي و عمري لم يتجاوز الثالثة عشر .

المراسل : كيف كان عبدالله عزام كإنسان.. كزوج...

المراسل : هل هناك إختلافات في المنهج ؟

ام محمد : في الحقيقة , الشيخ أيمن الظواهري لديه نزعة تكفيرية , ولقد رفض الصلاة خلف الشيخ عبدالله عزام في الأوان الأخيرة لأنهم يروا أن من لا يكفر من لا يكفر الكافر فهو كافر , مثلا الذي لا يكفر عبدالناصر فهو كافر ..ولكن الشيخ عبدالله عزام ترك الصلاة في المراسل : في الوقت الحالي , لو كان عبدالله عزام بين أظهرنا , هل كان ليؤيد عمليات القاعدة ؟

ام محمد : لو كان عبدالله عزام موجودا , لما استطاعوا أن يتجاوزوه , فلقد كانوا يعتبرونه مرجعهم الشرعي , و لقد رأيت في التلفاز الشيخ اسامة بن لادن







بهذه الكلمات المذكوره
آنفا سيطير بها فرحا المطبلون
من مخذلين وجاميه وعلمانيين
وعلماء السلطان ومرجئه وشيعه
وشلة سعودة الاسلام وأهل الدين
العبيكاني المارينزي كما طاروا فرحا

بالضال حذيفه عزام حين تكلم وحارب الله
ورسوله والمؤمنين والغرباء يقول رأيه
المتواضع ان هذه الكلمات لا تسمن
ولا تغني من جوع وحبذا لو حصلنا على سيرة

المجاهدين من العلماء وأصحاب الرأي الصادقين
والمجاهدين الشرفاء ولنكن حياديين
فلنأخذها ممن جاهد مع الشيخيين في
أفغانستان من أهل الثغور وها نحن ننتظر
بفارغ الصبر شيخنا الحبيب حسين بن محمود
حفظه الله أن يقول شيئا كي يشفي الغليل




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لي بعض الملاحظات على ما ورد في الحوار المنسوب لآمنا أم محمد نسأل الله أن يبارك في عمرها وأن يغفر لها ولنا ذنوبنا وأن يجمعنا وأيها في الفردوس الاعلى مع الشيخ الشهيد عبد الله عزام ومع الشهيدين محمد وابراهيم ومع كل الشهداء والمجاهدين والانبياء والصدقين
المراسل : هل تعتقدي أنتنظيم القاعدة يسير الآن على نهج الشيخ عبدالله عزام ؟

أم محمد :في الحقيقة , الود بقي موجودا , وحتى الآن , تربطني علاقة طيبة مع عائلة بن لادن
وأنا أزورهمفي زياراتي للسعودية , لكن هناك إختلافا حدث بين الشيخ عبدالله عزام و أسامة بن لادن
...

المراسل : ما هو الإختلاف؟

أم محمد :سأعطي كمثالا , لقد انقسم مكتب خدمات المجاهدين في الأوان الأخيرة , حين أراد الشيخ أسامةبن لادن أن يفصل معسكرات المجاهدين العرب عن الأفغان , كانت هذه نقطة الإنفصال , فالشيخ عبدالله عزام كان يرى أن المجاهدين العرب يجب أن يبقوا بين الأفغان , لأنهممنارات علم للأفغان , تخيل لو وقع أسير في يد الأفغان ؟ كيف سيتصرفوا إن لم يكنبينهم من العرب من يعلمهم ؟و الشيخ اسامة كان يرى أن العرب يجب ان يبقوا معا , فقررالشيخ عبدالله عزام الإنفصال , ولقد كان الشيخ اسامة يغدق على معسكراته , و يوفرلهم كل شيئ حتى الشوكلاته , بينما المجاهدين الأفغان يعيشون ظروفا صعبة للغاية , لقد كان الشيخ عبدالله عزام لا يوافق على هذا ويعترض عليه
...



ــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع
__________________