عرض مشاركة مفردة
  #18  
قديم 01-11-2005, 08:38 AM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

بالامس قرأت ردا لك
اخي حمد ياسين تقول فيه
ومعبرا بالصور فقط

الدكتور
زغلول
فعل كذا وكذا
ومعجزات القرآن
ووو
:::
اقول طالما ان لديه العلم
بمعجزات القرآن فلماذا
يشكك في وجود الزرقاوي
حفظه الله اذا ، وهذا ليس
من اختصاصه

::::
:::::
:::::

ثم يضع صورة للشيخ حفظه الله
مع مندوبين لسفارة الرده
الجزائريه تم قطع رؤوسهما
العفنه

::::
::::
::::

وكاننا
نقول
كان
الاولى
للشيخ
حفظه
الله
ان يعاملهما على منهج اصحاب الاسلام الصليبي المعتدل
يطبخون لهم كبسه ويقدمون بعضا من الخمر الغير مسكر
ويشتروا لهم تذاكر على حساب المنفقين من المؤمنين
ويقولو لهم الله والنبي وياكم لا ترجعوا الى العراق

:::::
:::::
:::::

أو ان يأول احاديث الرسول ويقول لهم اذهبو فانتم الطلقاء
حتى يأتي مزيدا من سفراء الردة والكفر ويزداد التقتيل
لاننا رحماء على المرتدين الفجره اشداء على المؤمنين

ما
لكم
كيف
تحكمون
؟؟؟؟؟
؟؟؟؟
؟؟؟
؟؟
؟
إقتباس:


بواسطة
احمد
ياسين

اشكرك
اخي
حيدر
على نقل هذا المقال
المثير جزاك الله كل خير
اللهم اجعل اخانا حيدر من عتقاء
النار في هذا الشهر الكريم
كيف لا واخونا حيدر جاء بهذا المقال
ليذكرنا بقضية
توحدنا

في وجه العدو الصهيوني الغاصب الذي
يختلق اسباب الفرقة ويسعى اليها
صباح مساء وقد وجد بعض الحمقى من مدعي
السياسة فيهم ارضا خصبة
انهم يظنون انهم يحسنون صنعا بالكتابة
في قضايا اسسها اصلا الصهاينة والمتصهينين
معهم اما بعلمهم واما بجهلهم





اخي احمد ياسين
هل قرأت الموضوع
بتمعن ، ولو كان
بقليل من السم
وكثير من العسل

لاعذرتك



عد ثانية الى

الموضوع وساحكم
على اتجاهاتك
واعذرني
لصراحتي
....
وعيد
الفطر
ليس
عيدا
لي
:::
:::
:::


واتمنى انني احسنت التعبير
عما في قلبي ، والمقصود انه
لولا الاطفال لما احتفلت بهذا
العيد المبارك في ظل ما يحصل
للامة الاسلاميه ، وتمعن في ردودي
جيدا فاني لا اخشى في الله لومة لائم
ولو تابعت ردي للاخ ابو حنيفه فستجد
انني لم اجامله في الدين ومع ذلك كان
ردي له شديدا ومع ذلك تقبله بصدر رحب
رغم الخلافات التي بيننا وهي والحمد لله
ليست خلافات دنيويه.. يعني وبصراحه
وبالعربي الفصيح لا اريدك ان تكون
معاهم .. معاهم .. وعليهم .. عليهم


إقتباس:

غرباء نزلوا بداري ومارسوا
الرذيلة والشذوذ على سريري

دخلوا بيتي بدون استئذان فالأدب منهم
خجول والحياء منهم منزوع فخلعوا بابي
وأزعجوا طفلي وأرعبوا زوجتي وأرهبوا
شيخي وهددوني إن تحدثت مع أحدٍ منعوني
من صيامي ودنسوا مكان صلاتي وخرّبوا ترتيب


صـــــاحب المنزل يسير بين العلوج بكل هدوء
حتى لا ييقضهم من غفلتهم وقد أُمِرَ بذلك
!


بيتي أكلوا افطاري ليوم كنت صائما فيه
لربي منعوني من صلاتي ونهبوا سحوري هددوني
إن أزعجتهم بتكبيرة أو إقامة ليلٍ في ذكر
الرحمن وطلبوا مني أن أمشي بهدوء وألا أقرأ
القرآن لابصوت عالٍ ولا منخفض شربوا أقداحاً
من الخمرِ كانوا قد أحضروها معهم وبدأوا
يمارسون الزنا والرذيلة فيمن معهم من
النسوة الفاجرات الواحد تلو الآخر
يتناوبون فيما بينهم على ممارسلة الرذيلة
أصواتهم عالية وضحكات عاهراتهم فاهية
وللشذوذ منهم مرأى والعياذ بالله وعلى سريري




الجنود بعد أن عاثوا فساداً في الأرض أحالوا
البيوت إلى ثكنـاتٍ عسكرية فوضــــوية

تمت قذارتهم ونفسي تحدثني أين بني الإسلام
منّا ؟! أهكذا تنتهك حرمات بيوتنا وبناتنا
ونسائنا وأمهاتنا وأطفالنا وشيوخنا فهذا
حدث في بيتي وأمام ناظري وفي بعض البيوت
يتم انتهاك حرمات العرض فلو أن لدي بناتاً
لم يسلمن من يد الرذيلة والفسق والفجور
ويد المحتل اللعين لا تبقي
على الشرف طهارة
...
...
...

والحمدلله الذي وهب لنا الإسلام طهارةً وسلاماً
من أولئك الأنجاس الذين أرسلهم البيت
الأبيض ليعبثوا بعقيدتنا وبمعتقداتنا
ويمزقوا قرآن ربنا ويدنسوه وهو منهم
محفوظ بذكره ويهدموا مساجدنا ويحتلوا
أرضنا وينهبوا بترولنا وينتهكوا أرضنا
ويمارسوا الرذيلة المزروعة فيهم دواخلهم
وبين جنباتهم من أمراض إدزية معدية قاتلة
فلعنة الله عليهم وعلى كبيرطغاتهم وصغيرهم

وهذه هي صورهم لتروها وقد نزلوا بداري
فأعينكم ستحكم وقلوبكم ستحدثكم وعقولكم
للتفكير من هذا المحتل الغاشم ستعمل
وضمائركم من دينكم ستتحرك لنصرتنا فاين
الأخ النصير فهذا امتحان وابتلاء لنا ولكم
فالرب عزوجل قادر على إزالتهم ومحو مهبط
رأسهم ولكنه عزو جل ينظر فيما أنتم فاعلون
فالجهاد والثبات والصبر والاحتساب لله عزوجل
هو حديث قلوبنا وأنيس ضمائرنا فماذا يجول
في خواطركم أيها المسلمون؟

وبم تحدثكم عقولكم وقلوبكم وضمائركم؟ فهذه
هي صورهم فالمداد لن يجف عن فِعَالهم ولنهر
العرب من وقاحتهم وقذارتهم وشذوذهم قهرٌ نفث
بعض ما أملاه عليه ضميره في أسطر عاجلة وللإفطار
منه ساعة داعية تحرك مداده ليكتب عن قصة عراقي
أبيٌّ أشم عُرف عنه حبه لله ولدينه ولنبيه ولوطنه
ولولي أمره الشرعي فالشجاعة والكرم والغيرة
والصبر والثبات والاحتساب لخالقه من صفاته فهل
من نصير




يمــــــارسون الزنا والشذوذ
في غرفة النوم وعلى سريرالزوجين
ويعبثــــون بكل همجيّة


الله الله علي المسلمين الله الله علي اخواننا في العراق

ايه لم يفتو بالجهاد انتضرو الفتوي ادا

اللهم اعدم كل من اعان الامريكان علي دخول ديار المسلمين

اللهم زلزلهم اللهم امين

__________________