[كنتـُ هِي ..!]

بلِّغ الثعلبَ عني عن جدودي الصالحينَ ... عن ذوي التِّيجان ممن دَخل البَطْنَ اللعِينَ
أَنهم قالوا وخيرُ الـ ـقولِ قولُ العارفينَ: ... مخطيٌّ مَن ظنّ يوماً أَنّ للثعلبِ دِينـا



يقول الحق جل شأنه:

{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}

أمَّا أنتم أيُّها الرّاقدون عَلى وسَائِد الحَرِير..

فاحْلموا مَا دَام الحُلم لا يُكَلِّفكُم سِوَى غَضَب الرَّب عَلَى مَا تَصْنعُون.

والسّلامُ عليكم ورَحمةُ الله تَعالى وبَرَكاتُه.