عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 15-01-2002, 03:15 PM
arz2001 arz2001 غير متصل
عضو قديم جدا
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 983
إفتراضي بعض الخزعبلات الموجوده بالموقع


لاخوان الكرام هذه مقتطفات من الموقع أعلاه وحذار حذار من الخزعبلات والشعوذات اللتى به وقد نقلتها لمن الموقع محجوب لديه...

العنوان والموضوع اللذى تحته
--------------------
((هدفنا))
حيث أنه من المعروف أن السعودية تمنع بناء الكنائس على أراضيها، بل تمنع دخول أصحاب الأديان الأخرى إلى بعض المدن السعودية، فقد رأينا أن نفتتح هذه الكنيسة على صفحات الإنترنت، لتحقيق العديد من الأهداف منها:

نحن نعلم أن هناك كنيسة حية للسيد المسيح في السعودية، ويتعرض أعضائها من السعوديين والأجانب إلى العديد من أنواع القهر والتعقب والسجن، ونود أن تكون هذه الكنيسة على صفحات الإنترنت واجهة ومنبر للمسيحيين في السعودية.

نحن نعلم أن شبه الجزيرة العربية، والسعودية على وجه الخصوص، كانت موطنا للعديد من المسيحيين قبل وفي أثناء وبعد ظهور الإسلام، ونحن نؤمن ونثق أن هذه الأرض وهذه الشعوب لابد وأن تأوي وتؤمن برب المجد يسوع المسيح، الذي مات من أجل كل البشر، بما في ذلك العرب السعوديين

نحن لن ننظر كثيرا إلى الوراء، لنرثي أيام كانت المسيحية هي الدين الغالب في أرض السعودية الحالية ولكننا سوف ننظر إلى الأمام، ونثق في أن أهل السعودية يؤمنون وسيؤمنون برب المجد يسوع الذي افتداهم من لعنة الموت.

نحن لسنا ضد السلطة السعودية أو الملك أو العائلة المالكة، وليست لنا صبغة سياسية، بل على العكس نحن نصلي من أجل الملك ومن أجل السلطات السعودية ومن أجل الشعب السعودي، كما يوصينا الكتاب المقدس

((صلاة السعوديه))
الصلاة من أجل الملك السعودي والعائلة المالكة والسلطات السعودية

فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ أَنْ تُقَامَ طِلْبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى مُخَلِّصِنَا اللهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ (رسالة تيموثاوس الأولى 2: 1-4)

يوصينا الكتاب المقدس، كما في الآية السابقة، بأن نصلي من أجل الحاكم ومن أجل السلطات، لكي يعطينا الرب فترة سلام وأمان لكي نبشر غير المسيحيين بإيماننا القويم.

صلاة

أيها الرب الإله، خالق السماوات والأرض، المهوب المخوف المملوء مجدا، والقدوس، نسألك من أجل الملك فهد بن عبد العزيز والعائلة المالكة والسلطات السعودية والشعب السعودي، أن تباركهم وتفتح عيونهم وقلوبهم لقبول الحق ولمعرفة رب المجد يسوع الذي مات من أجلهم وقام لأجل تبريرهم، لأنه ليس هناك شعب ينبغي أن يُحرم من معرفة رب المجد يسوع، بل على العكس فأنت تشاء أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون. نسألك يا رب أن تفتح هذه البلاد لقبول بشارة الإنجيل المفرحة وبخاصة أفراد العائلة المالكة وأفراد الشعب السعودي على اختلاف طبقاته، وكذلك الزوار والحجاج والمعتمرين.

كذلك نسألك من أجل المبشرين في هذه الأراضي أن تباركهم وتعضدهم وتحميهم، لينشروا كلمتك المقدسة بين السعوديين والأجانب ولكي يأتوا بثمر كثير لمجد يسوع المسيح ربنا.

نسألك من أجل الكنيسة في السعودية ومن أجل أعضائها وقوادها أن تباركهم وتسكب روحك القدوس عليهم وتعطهم القدرة والشجاعة على الشهادة لك وأن يكونوا نورا للعالم وملحا للأرض.

نسألك بشكل خاص من أجل السعوديين الذين يقبلون الإيمان المسيحي برب المجد يسوع، أن تحميهم وتعضدهم وتشجعهم وتعزيهم، ونحن نعلم أنهم يتعرضون للعديد من المشاكل والاضطهادات وخاصة من أهل بيتهم وعائلاتهم. نسألك من أجلهم ومن أجل أن يجذبوا بمحبتهم وصبرهم وتواضعهم العديد من المسلمين للإيمان المسيحي.

نشكرك ونعظمك ونحمدك على قدرتك أيها الرب القادر على كل شيء. آمين.


((صلاة يسوع المسيح))
علّمنا السيد المسيح هذه الصلاة قائلا

فَصَلُّوا أَنْتُمْ هكَذَا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ

لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ

خُبْزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا الْيَوْمَ

وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضاً لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا

وَلا تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ، لكِنْ نَجِّنَا مِنَ الشِّرِّيرِ لأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ، وَالْقُوَّةَ، وَالْمَجْدَ، إِلَى الأَبَدِ آمِينَ

إنجيل متّى6: 9-13


((كيف تصبح مسيحيا))
يعلمنا الكتاب المقدس أن الله قد رسم خطة للخلاص، والخلاص هو النجاة من الخطية في هذا العالم والنجاة من الموت الأبدي في العالم الآخر بعد الموت. ويعلمنا الكتاب المقدس أنه بدون يسوع المسيح ليس هناك خلاصا. والسيد المسيح هو كلمة الله المتجسد والذي وُلد من العذراء مريم بدون أب أن الله هو أبوه، وعاش على الأرض وعلّم البشر التعاليم السامية ثم مات على الصليب بإرادته من أجلنا نحن البشر جميعا، وفي اليوم الثالث قام من الأموات وأقام معه جميع المؤمنين به، وكل من آمن به سوف يدخل ملكوته السماوي ويعيش مع المسيح يسوع للأبد في حياة كلها تسبيح كملائكة الله.

إن كنت ترغب في الإيمان بيسوع المسيح، فما عليك إلا أن تؤمن به بالقلب، أنه مات من أجلك، وتعترف بذلك بفمك، وتقول في صلاة قصيرة أنك تقبل عمل يسوع المسيح من أجلك على الصليب. والصلاة القصيرة التالية هي نموذج مبسط لمثل هذه الصلاة:

يا رب أنا أؤمن أنك أرسلت ابنك يسوع المسيح إلى العالم لكي يموت من أجلي، لكي أنال أنا الحياة الأبدية فأشكرك من أجل هذه النعمة وأعترف بفمي أنني قبلت هذا العمل العظيم من أجلي، فأسألك أن تقبلني إليك وتضمني إلى كنيسة المسيح، وتحل بروحك القدوس فيّ، غافرا كل ذنوبي ومعاصيّ التي ارتكبتها، مانحا إياي الحياة الجديدة، لكي أعيش حسب إنجيل المسيح، وفي النهاية لا أعود أخاف الموت، لأنني سوف آتي إلى ملكوت رب المجد يسوع. لك كل مجد وشكر وحمد يا الله. آمين.

((إيماننا))
نحن نؤمن بإله واحد، الله الآب والابن والروح القدس، ولسنا نؤمن بثلاثة آلهة كما يفتري علينا العديد. والله أزلي أبدي وهو خالق كل شيء.

الكتاب المقدس هو وحده كلمة الله الصادقة، وهو لم يصبه أي تحريف أو تبديل، ولكنه بقى كما هو لأن الله يُعلن فيه عن ذاته وإرادته ومحبته للبشر وهو يُعلن أيضا عن خطة الله للخلاص لكل البشر، والكتاب المقدس هو دستور حياة كل مسيحي مؤمن، وهو منطلق لكل خدمة وعمل.

يسوع المسيح هو الله المتجسد وهو ابن الله (والولادة هنا روحية، لا تعني أي تزاوج أو عملية جنسية، وبالتالي فالله ليس له صاحبة كما يفتري علينا الجهلاء). فلقد حلّ الروح القدس على مريم العذراء وحبلت يسوع وولدته، كما تنبأ عنه الأنبياء من قبل، وعاش على الأرض حياة كاملة بلا خطية وعلّم تعاليمه السامية، وعمل المعجزات العظام، ثم مات على الصليب بإرادته وحده، ووضع في القبر وقام، وذلك من أجل كل إنسان، لأنه حمل عنّا خطايانا وكفّر عنها. وهو الآن عن يمين الآب، وسوف يعود في آخر الأيام ليدين الأحياء والأموات.

بدون يسوع المسيح، ليس هناك خلاص من الخطية والوزر في الحياة الحاضرة، ولا خلاص من الجحيم في الحياة المستقبلة، لذلك أعطى السيد المسيح وصيته بتبشير العالم أجمع، ولذلك فنحن نطيع هذه الوصية، ونبشر كل السعوديين والمسلمين العرب، بيسوع المسيح الذي مات عنهم.

الروح القدس هو روح الله الحي، وهو البارقليط الذي وعد به المسيح بأن يعطيه لنا كمعزي آخر، بعد صعود يسوع المسيح إلى السماء وهو يشهد للمسيح ويمجده وبدون الروح القدس لا يمكن أن يؤمن أي بشر، ومواهب الروح القدس المتعددة ، يعطيها الله حسب مشيئته لتكميل الكنيسة.

نؤمن بقيامة الأموات، وأن المُخلّصين (أي المؤمنين بيسوع المسيح) سيقومون ليرثوا ملكوت السماوات، وغير المؤمنين ليدخلوا الجحيم الأبدي.

((حتى اكتب لنا جبتها هنا))




نرحب بكل رأي بناء حول فكرة وشكل هذه الصفحة، فسجل لنا رأيك في سجل الزوار

اضغط هنا لتسجيل رأيك

---------------------------------- انتهى

------------------


الخزعبلات والهراء التى اقتطفتها من الموقع المزعوم


__________________
قال صلى الله عليه وسلم :
إنً للهِ تسعةً وتسعِـين اسماَ من أحصَـاهَا دَخـَل الجنَة ..


<center><br><font color="green" size="4"><marquee direction="right">Messenger : wss17@maktoob.com</marquee>