إقتباس
والصّداقة الحقّة التي تحضُّ عليها الشّرائع السّماويّة هي تلك التي تقوم على عقدٍ إنساني منزّهٍ
من الغرض الماديّ، إلاّ من سُننها الأخلاقية ، ومُثُلها العُليا التي أتى على ذِكرها الأنبياء والصالحون .والصّداقة الحقّة التي تحضُّ عليها الشّرائع السّماويّة هي تلك التي تقوم على عقدٍ إنساني منزّهٍ من الغرض الماديّ، إلاّ من سُننها الأخلاقية ، ومُثُلها العُليا التي أتى على ذِكرها الأنبياء والصالحون .
آمنْـتُ أنَّ نوائــبَ الإنســـــــــانِ *** قَـدَرٌ، قضَتْـهُ مَشيئةُ الرّحْمـــــا نِ
فمنحْتُ صَدري للشّدائدِ باسِمــاً *** والظَّهْرُ يُطْعَـنُ غِيبةً ، ويُعانــــي
إنّي عَزيزٌ ، لَنْ أُ ذَلَّ بمِحْنـــــــةٍ *** ما دام عِزّي بالإلهِ ضَمينـــــــي
لا حرم الله زوار الخيمة و روادها من تحليلاتك المفيدة الرائعة ايتها الشامخة.
و أود أن اضيف هذا القول المأثور الذي يقول " ما كان لله دام و إتصل ، و ما كان لغير الله إنقطع و إنفصل" . فيا سعد من بنى علاقة لأجله لا لغيره ووفقا للمنهج الذي أنزله.
|