الذرائعي لا يفهم راي الاخرين وافعالهم باعتبارها مواقف محسوبة وتجسيدات قطعية لثقافتهم وقناعاتهم وحساباتهم , بل باعتبارها ذرائع تستهدف غايات اخرى , وهو ينصب نفسه محققا يبحث عما في قلوب الناس وعما ليس في قلوبهم , عما تخيلوه وما لم يتخيلوه , حتى يصل الى اثبات ما قرر منذ البداية انه الحقيقة.
خبيب اين انت ؟؟؟ هل يمكن ان تفسر العبارة اعلاه مع الشكر