عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 18-01-2007, 01:28 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة دايم العلو
سمعت مقولة :
"تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل"
وأظنها والله أعلم للإمام أحمد بن حنبل ..

في كثير من الأمور أتغافل وأتجاهل بعض السلبيات التي أراها
سواء من الأقرباء أو الغرباء ..
هل التغافل هو المجاملة بحيث ترى خطأ ثم تصد عنه وتسكت ؟!
أم هل هو ضعف في الشخصية ؟!
أم هل هو من الذكاء ؟!

أسألة كثيرة تدور في المخيلة ..
فهلا تناقشنا في هذا الأمر ؟
أسعد بمداخلاتكم النيرة التي لن تخلو من الفائدة ..

اخي دايم العلو



موضوع جميل للنقاش وبرأيي المتواضع...
ان التغافل يجب ان يكون في مواقف معينه وليس بكل المواقف...فالتغافل بين الزوجين مهم جدا ...وبين الاحبه والاصدقاء ضروري ....لانه ليس هناك انسان كامل 100%..فاذا لاحقنا كل هفوه..لن نجد من نكلمه ابدا...لذلك لدوام العشره بين اي علاقتين واستمراريتها يجب التقافل عن بعض الامور...فهو عندي ليس غباء بل ذكاء تكتيك لاحافظ على من احب
راجيه ان يكون رايي دخل مخك
والشكر موصول لك ولقلمك النابض بالحياة
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي