إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ام المجاهد
أنا أمن بلله غصب عنك وعن من تقدسهم وتسبح بحمدهم
والله أنت مسكين فقد غسل آل سلول دماغك بأعلامهم الكاذب والعميل
يا أخي ماذا تنتظر من هذه الحكومه؟ فهاهي تنفذ أوامر أمريكا بحذافيرها
قامت بأغلأق المؤسسات الخيريه
أعلنت دعمها للحرب على الأرهاب< الأسلام>
شاركت في الحرب على المسلمين في العراق بفتح مطارا تها لصليبيين
تطارد كل من ينادي بالجهاد أو يفكر فيه
نبذت شريعة الله خلف ظهرها وذهبت تحتكم الى مجلس الأمن والأمم المتحده وغيرها من مجالس اليهود
باعت دماء الشهداء في المبادره المشئومه
وماذا بعد هذا بلله عليك؟؟؟ أرجو الأجابه بعقلانيه
1
|
وهل كل هذا و زيديه ألف يسمح للمجرمين بقتل اناس أبرياء لا ناقة لهم ولا جمل ....
لقد تطاول رجل على رسول الله صل الله عليه وسلم ولا جرم بعد هذا الجرم و حينما سئل الصحابة رسول الله فى قتله رفض و قال عليه الصلاة و السلام ... ليقولن محمد يقتل أصحابه ( أو كما قال عليه الصلاة و السلام ) ....
فما بالك بمجرمين أحلوا لأنفسهم الدماء المعصومه و نسبوها لشرع الله و الشرع منهم براء ...
لو أخبرك عقلك أو شيطانك و الأثنين سواء ان رجال الأمن يعتبروا محاربين فأسئلك و كيف تأكدت من ذلك ....
من الذى يحمي بيتك من السرقه و تنامي ملئ جفونك ... ( رجال الأمن )
من الذى يحمي إبنك أو إبنتك فى طريقه للمدرسه من أن يخطف و تفعل به الأفاعيل ...؟؟ ( رجال الأمن )
من الذى يحميك و أنت تعبرين الشارع من أن تصدمك سياره فتتناثر أشلائك كما تناثرت أشلاء الشهداء فى التفجير ...( رجال الأمن )
و من الذى سينقذك إن حدث هذا و يهرع بك إلى المستشفى ( رجال الأمن )
ومن الذى سيطفئ ناراً قد تشب فى بيتك كالتي فى قلبك ( رجال الأمن )
لا أدافع عن آل سعود ولكن أدافع عن تلك الدماء البريئه التى تسيل كل يوم على يد مجموعه من الجهلاء المغيبين ... عبدة الشيطان
فبأى شيطان أقتديت وأعتبرت أنهم كلهم محاربين ....
هداك الله مع أن قلبي يأبى إلا أن يلعنك
قال صل الله عليه وسلم
من خرج من الطاعة، وفارق الجماعة، ثم مات، مات ميتة جاهلية. ومن قتل تحت راية عمية، يغضب للعصبة، ويقاتل للعصبة، فليس من أمتي.
ومن خرج من أمتي على أمتي، يضرب برها وفاجرها، لا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي بذي عهدها، فليس مني). صحيح مسلم المسند الصحيح
من خرج من أمتي على أمتي، يضرب برها وفاجرها، لا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي بذي عهدها، فليس مني.
من خرج من أمتي على أمتي، يضرب برها وفاجرها، لا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي بذي عهدها، فليس مني.
من خرج من أمتي على أمتي، يضرب برها وفاجرها، لا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي بذي عهدها، فليس مني.
صدقت يا رسول الله ... ولكن ليت قومي يعلمون
حسبنا الله و نعم الوكيل