دلوعة بابا
نحن نعيش هذه الدنيا لحظات
وقد تعيشنا هي أزمنة
وبين هذا وذاك نرقب الأمر بين الرجاء واليأس
وأصدقك القول
إن كان هناك أحد بعيد عن ( التميز ) في هذه الخيمة فهو ( أنا )
فما أنا إلا من أقلكم علما وقدرا
وسأبقى ...
فشكرا لك أختنا الفاضلة على السؤال ، وحتما سنكون معاً تحت ظلة هذه الخيمة دائما بحول الله وقوته
ولن يكون الغياب إلا ( قسرا )
واسمحي لي أن أحيي كل الإخوة الذين تساءلوا عن غيابي هنا أو في الرسائل الخاصة
وأسأل الله العلي العظيم أم يجزيهم عني خير الجزاء
إنه ولي ذلك والقادر عليه
تحياتي