عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 27-09-2006, 08:24 AM
حرب المستضعفين حرب المستضعفين غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 165
إفتراضي

وهنا نذكر البراغماتيين المذبذبين الذين كشفت اوراقهم وبان عوار موقفهم للجميع من خلال هذا الخبر السابق الذي له علاقة بقبول الانتخابات التي دفعت بها يهود اصلا حماس للسلطة عمدا و طلبهم من " حتف " اخلاء الساحة لها خبثا وغدرا للوصول الى احد النتيجتين التي نراهم الان بام العين :
_ اما دفعهم للوصول الى اعتراف اجرامي خياني بالكيان المسخ وشرعية سياسية لهم بالوجود الغاصب لارض وقف عام للامة اجمع .. تحت راية حماس التي ترفع لواء : لا اله الا الله في رايتها الخضراء.
_ او ممارسة التجويع والاذلال العلنية بمشاركة كافة مجرمي العالم بمن فيهم خونة الامة ونواطيرها وكافة الاحزاب والمنظمات " الاسلاموية " ايضا في ذلك غدرا وخيانة واجبار عملي مباشر للناس العاديين في الداخل بقبول الاجندة المطلوبة كحل واقعي يخفف من حالة الحصار الاجرامي الشنيع والتي يمارسها العاهرين في العالم اجمع بمن فيهم منظمة الغدر بالامة المسماة " بالاخوان المسلمين " ايضا وكافة فروعها في العالم وغيرها من المنظمات الدائرة في فلك الانظمة الخائنة اجمع ... وبالتالي يمهد لهم ذلك عمليا بفرض اجندتهم المعروفة والخرج فائزين في الحالتين وتقديم انفسهم بعد فشل حماس على انهم المنقذ المخلص كونهم مرتبطين بصنابير المال السياسي عن طريق ارتباطهم العقدي " السياسي / الفكري) (منظمة التحرير منظمة اجرامية خيانية منذ البدء وحتى قبرها ) والاجرامي والخياني بيهود ومن خلفهم في الساحة العربية والدولية مباشرة وعلانية وبلا خجل ايضا !!!!وقال شمعون بيريز ربيع هذا العام ةفي حوار له مع مجلة المجلة السعودية بان حماس ستتبخر !


وذكر فيه ضمن الحوار نقاط مهمة ايضا نقتطف منها هذه العناوين البارزة :



شروطنا على حماس :

_ الاعتراف باسرائيل
_نبذ الارهاب
_معاهدة اوسلو والتفاوض .


حماس ستتبخر قبل نهاية الانتخابات الفسطينية المقبلة ..

عرفات كرس القضية الفلسطينية في المحافل الدولية طيلة حوالي 40 عاما وهذه مدة كبيرة ... ولكن لو حذا حذو مانديلا او غاندي لكانت الدولة الفلسطينية قد قامت.

من سيجتمع بوزراء " حماس "؟ ومن سيمنحهم الترخيص للتنقل بين الضفة وغزة ؟ وهل هناك جهة في العالم تقبل بتقديم معونات مالية ارعاية انتفاضة ؟

العالم العربي لايريد استبدال قياداته التقليدية بقيادة ايرانية شبه مجنونة .. ولا تنس ان العرب هم من السنة باغلبيتهم وليسوا من الشيعة مثلما ان الفلسطينيين لن يقبلوا بارتهان مواقفهم بارادة طهران .

التقيت ذات مرة مع محمود الزهار قبل سنوات وتعرف قيادات حماس ألا توجد لدى بعضها ما يكفي من البراغماتية لزحزحة الاوضاع مستقبلا ؟(سوال مندوب المجلة وديع عواودة حيفا )

_اولا المشكلة ليست مع الزهار او بشخص اخر انما تكمن في قياداتها فبعضها في البلاد والاخر خارجها اضافة الى تبعيتهم لشيوخ وكل شيخ له نصيحة او مشورة مختلفة .. وللشيخ لاتوجد رزنامة انما كتاب مقدس وربما يصمد هذا لعشرين او ثلاثين سنة لكنه يبقى في النهاية هراء.. ولن يصمد .

ما الذي تقصده ؟_

ان يجلسوا وينتظروا كاجراء تكتيكي . انظر انور السادات كان قد دعا الاسد الى مرافقته من اجل التوصل الى اتفاقية سوية مع الفلسطينيين فزعم الاسد ان بحوزته الكثير من الوقت ويفضل الانتظار , وانظر ما حصل فالزعيم المصري استعاد الارض وحاز الدعم الامريكي .. وهكذا اولئك الشيوخ
فهم يواصلون الادلاء بالخطابات واحدا تلو الاخر فيما يتقدم العالم نحو الامام ..ولن ينتظر اما اسرائيل فاذا تعرضت الى انتفاضة جديدة فانها ستحاربها بوسائل اكثر تطورا .


وفي النص حوارات واجوبة اخرى مهمة لمن يرغب.

العدد 1363 . الصادر بتاريخ 1/4/2006

____________________


دحلان يدعم ترشيح عباس وموقف متذبذب للأقصى


حماس والجهاد ترفضان الهدنة والمشاركة بالانتخابات





محمود عباس (يمين) في اجتماعه مع قياديي حركة حماس (الفرنسية)


أعلنت حركتا المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي رفضهما المشاركة في الانتخابات المزمع تنظيمها في التاسع من يناير/كانون الثاني المقبل لاختيار رئيس جديد للسلطة الفلسطينية.

كما رفضت الحركتان على هامش لقائيهما بغزة مع رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) دعوة هذا الأخير لوقف عمليات المقاومة خلال الأشهر القادمة من أجل توفير الجو المناسب لعقد الانتخابات الرئاسية.

واعتبر محمود الزهار القيادي في حماس أن الانتخابات المقررة لاختيار خليفة للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ستكون "مجتزأة وغير شرعية" وتأتي "استمرارا لاتفاقات أوسلو التي فشلت وانتهت".

وبخصوص تهدئة الأوضاع أكد الزهار أنه إذا أوقفت إسرائيل الاعتداءات والاجتياحات والاغتيالات والاحتلال وتوسيع المستوطنات وأفرجت عن المعتقلين فستكون هناك أرضية جديدة للحديث عنها.

وطالبت الحركتان بقيادة وطنية مشتركة إلى حين إجراء انتخابات عامة يشارك فيها الشعب الفلسطيني سواء كانت رئاسية وبرلمانية وحتى أيضا بلدية.

وكان عباس قد اجتمع بممثلي لجنة المتابعة العليا للانتفاضة التي تضم 13 فصيلا فلسطينيا لبحث الوضع بعد رحيل عرفات لكن دون التوصل لاتفاق بشأن قضيتي انتخابات السلطة وتشكيل قيادة موحدة.





اجتماع عباس بالفصائل لم يفض لنتائج (الفرنسية)

هدنة ودعم
وفي مقابل موقف حماس والجهاد أعلنت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح أنها ستدعم هدنة لمدة 60 يوما مع الاحتلال لإنجاح الانتخابات شريطة أن يحترمها الاحتلال.

وفي السياق نفسه نفت شهداء الأقصى معارضتها ترشيح عباس لرئاسة السلطة الفلسطينية. وأوضح مسؤول شهداء الأقصى في الضفة الغربية زكريا الزبيدي أنه "عندما ينتخب الشعب الفلسطيني رئيسه فإننا سنحترم قرار الشعب".

وكان ناطق باسم كتائب شهداء الأقصى قال في تصريح صحفي إن الحركة تعارض ترشيح محمود عباس لرئاسة السلطة الفلسطينية وتدعم مروان البرغوثي المعتقل لدى إسرائيل لخلافة عرفات.

وقالت زوجة البرغوثي السبت الماضي إن زوجها يفكر في الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.

وفي مقابل الموقف المتذبذب لكتائب شهداء الأقصى نزل وزير الأمن الداخلي الفلسطيني السابق محمد دحلان بثقله لدعم ترشيح عباس لخلافة الرئيس الفلسطيني الراحل عرفات، معتبرا أن عباس "يمكن أن يكون جسرا بين الماضي والحاضر والمستقبل بالجمع بين الأجيال".

وأكد دحلان في لقاء مع صحفيين في مكتبه بغزة أن النمط الذي سيسود في المستقبل سواء بالنسبة لفتح أو منظمة التحرير أو السلطة الفلسطينية هو "الانتخابات والديمقراطية والانتخابات الحرة".




دحلان يؤيد ترشيح عباس لرئاسة السلطة الفلسطينية (الفرنسية-أرشيف)

فصل المناصب
على صعيد آخر دعا صخر حبش عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اليوم إلى ضرورة الفصل بين منصب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ورئاسة السلطة الفلسطينية.

وأكد حبش أن منصب رئيس منظمة التحرير أهم بكثير من منصب رئيس سلطة الحكم الذاتي وأنه من الأفضل أن يقوم مسؤول كفء وقادر مثل أبو مازن بتخصيص جل وقته لهذا المنصب.

من جهة أخرى أكد رئيس السلطة الفلسطينية المؤقت روحي فتوح الثلاثاء عدم إجراء انتخابات رئاسية دون مشاركة فلسطينيي القدس.

وأكد فتوح في تصريح صحفي أنه لن يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أنه تولى المهمة بحكم أنه رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني لمدة 60 يوما كما ينص على ذلك القانون الأساسي الفلسطيني.


http://www.aljazeera.net/News/archiv...rchiveId=98366