جزاكم الله خيراً
الحمد لله رب العالمين ، فقد أبقى الله آثار نبيه صلوات الله عليه وسلامه رحمة وبركة ، وقد اعتنى سلاطين بني عثمان رحمهم الله بتوزيع هذه الآثار على مختلف الأمصار الإسلامية لتعم البركة والنفع في أرجاء بلاد المسلمين ، فها هي طرابلس تنعم بوجود عدة شعرات من شعر الحبيب عليه السلام ، وكذلك بيروت تشرفت بشعرة نبوية كانت محفوظة في مسجدها الكبير ، وتجد في حمص ودمشق في المسجد الأموي ، وفي حلب في مسجد النبي زكريا ، وفي القدس الشريف ، والعراق ومصر وتركيا وبلاد العجم ، والحمد لله رب العالمين .
__________________
اللهم ارزقني شهادة في سبيلك واجعل موتي في بلد رسولك صلى الله تعالى عليه وءاله وسلم
|