[الدومري]

هذا دأبكم ايها المحتمون في ستار الاسلام
لماذا تسحبون كل هذا النصر و هذه البطولات لكم
ام انكم نسيتم ان الحدود السورية مفتوحة للعراقيين حتى
قبل ان يكون هناك رسالة سعودية للجهاد
غريبة
لا تخشي ايتها الفتاة فقد وصلتني المعاني التي كنتي عنها تبحثين و لكني
اجبتك بطريقتك التي اجبتي فيها عن كل أسالتي
فانتي و زميلك و من استنجدتم بهم تستعدوني
فلايهمني منكم شيئا
ولتعلمي ان الرئيس السوري الامين العام لحزب البعث العربي السوري النصيري العلوي هو الرئيس الوحيد الذي وقف و قال لا للأعتداء علىالمسلمين
الأذاعة و التلفزيون الوحيدين في العالم العربي التي تصرح و تقول جهارة بانه اعتداء سافر على الأمة العربية

اين شيوخكم
اين اولئك الذين حملوا السلاح بوجه اطفالنا
اين الاسلاميين الذين قلتوا الاطفال في دمشق
اين و اين
الحافلات تنقل المجاهدين عبر الحدود السورية للمعلومات فقط
و انت تعاميتي عن هذا الخبر و تجاهلته
و السؤال لا يزال
لماذا تشترك دول اسلامية في الحرب ضد العراقيين
سالت المثقفون و المدعين بالفهم
ما ثمن رأس صدام حسين
هل تصدقون اكذوبة ان الصليبيين قادمون لتحريركم
الم تعرفوا ايها السعوديون انهم قادمون لتقسيم المملكة
و انتم تضحكون للخطر القادم من الغرب
الم تعرفوا ان الكويت (( سالتني عنها احدى المواطنات السويديات الآن )) تقول هل الكويت و قطر من الولايات المتحدة الاميركية . حسافة عليهم

وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الكويتي - كان امين حزب الاصلاح الاجتماعي- الاسم المحترم لحزب الاخوان المسلمين - الذي قام بالتفجيرات و الذي ادعى انه يخاف على السوريين من البعثيين و الشيوعيين .
اين هو الآن هذا الحزب من السماح للصليبيين من استخدام بلاده كمرر لقتل العراقيين

الحقيقة التي تتعامون عنها ايها العرب ان الاميركان و الغرب بمالكم صنع صدام حسين و امثاله و بمالكم يريد ان يقتله الان و لكن قبلها سيشرب دمكم
و كما قال نيكسون - سيجعل اهل الخليج يشربون النفط الذي يحلبون -

العبرة
العبرة
غريبة يا حضرة المثقفة غريب امر ثقافتك المعوجة
خمسة و ثلاثون اية من القرآن الكريم استكشفتي فيهم ان البعثيين خارجين عن الدين ، ولم تكتشفي من كلام رب العالمين ان الذي يتحالف مع الكفار مثلهم .
و غضبتي لأن الدومري لم يقرأ سوى الكذب في رسالة عبد حقير امام كلام رب العالمين .
ثم تقولين انني اريد من يصدقني في كلامي و انني ادلو بكل بئر

على كل حال انتي مناقضة لنفسك بنفسك ايتها اليمامة .