لا توافق على مدح أو ذم حتى تعرف على أي أساس بني وإلا صار هناك التباس!
العبيكان سمعت عنه آراء مصيبة اشتقت الكلمة من المصائب لا من الصواب!- تخص القضية الفلسطينية تنبئ بأن الرجل ليس عنده ولا أدنى فكرة عن تاريخ الصراع العربي الصهيوني.
وليته كان جاهلاً وسكت! بل هو تكلم وأبدى رأيه وترك المدافعين عنه في حيص بيص.
وهذا لا ينفي أنه قد يقول أشياء معقولة في مجالات أخرى.
فلزم أن نعرف ما الذي أعجب الكاتب بالذات. فقد يكون أعجبه بالذات ما ساءنا وضايقنا!
|