عرض مشاركة مفردة
  #26  
قديم 21-03-2003, 02:29 PM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي إجابات الجزء الثامن

السؤال الثامن :
متى شعرت أن هذا البيت يعبر عما في خاطرك :


34 – يامن يعز علينا أن نفارقهم ... وجدانَنا كل شئ بعدكم عدم

إجابة الأخت *اليشمـــك* :

يراودني هذا الشعور كلما افترقت عن أهلي في السعودية عائدة للإمارات..

إجابة الأخت انسانة :

أكثر المواقف اليت مرت بي وتناسب كل هذه المشاعر الموجودة في هذا البيت ...هي عند مفارقتي للجامعة وما فيها من حياة كاملة

35 - نعيب زماننا والعيب فينا ... ولو نطق الزمان بنا هجانا

إجابة الأخت *اليشمـــك* :

بيت الشعر في الأعلى هو من اكثر الأبيات التي يرد ذكرها علي..
فدائما ما نلعن هذا الزمان ونحمله مسؤولية أخطاءنا .. ولكننا في الحقيقة مسؤولون مسؤولية تامة عما يحدث.. فترى الاب وقد عاب على ابناء هذا الجيل على الرغم من أنه مشترك في المسؤولية فلم يحسن تربية ابنائه ..
نعيب زماننا والعيب فينا .. وما لزماننا عيب سوانا


إجابة الأخت انسانة :

عند تأديب زميلاتي المعلمات للطالبات علىسلوكيات (قد تكون موجودة لديهن )
وأمريكا عند ضربها للعراق .....


36 – لما عفوت ولم أحقد على أحدٍ ... أرحت نفسي من هم العداوات
إجابة الأخت *اليشمـــك* :

هذا البيت تحديدا استخدمته في موقف ما في الخيمة وكانت المرة الأولى التي استخدمه فيها ... وعموما العفو هو أجمل صفة يتصف بها الإنسان .. فهي بمثابة مهدئ للنفس ومهذب للروح ..

إجابة الأخت انسانة :

عندما سكنني غدر أحداهن ..فلم أجد من الرد على غدرها سوى بالغضب ...لكن نفسي التي ما تعودت على الغريب عليها وجدت ن التعب أكبر سيكون مع الغضب والحقد وأن لا شيء كالمصارحة والعفو قد يريحها أكثر


37 – ولو شئت أن أبكي دما لبكيت ... عليه ولكن ساحة الصبر أوسع


إجابة الأخت *اليشمـــك* :

دائما اواجه لحظات ارغب فيها بالبكاء دماً على أشخاص أو مواقف.. ولكن ولله الحمد الصبر يردعني عن ذلك لأن البكاء لن يفيد ولو كان فيه شيئ من الراحة النفسية ..
إجابة الأخت انسانة :

عندما حرمني القدر مما ظننته حلمي الأبدي ...سكنني الدمع حتى ظننته سيكون رفيقا .. لكنني فجأة أرى أن لا شيء كالصبر وحسن الظن بالله قد يعفيني من الدمع والتحسر على ما لم يكن مقسوما لي


38 – أذا حللت بأرضٍ لاأراك بها .. ضاقت علي ولم أعرف بها أحدا
إجابة الأخت *اليشمـــك* :

أنا اعيش في الغربة .. لذلك اشعر دائما بان هناك اناسا أرغب كثيرا في البقاء بجانبهم ولكن الظروف تمنعني .. فتضيق بي الأرض على رحابتها .. وخصوصا عندما يشعرني الآخرون (رغما عني ) انني غريبة .. فاتذكر من احبهم واتمنى قربهم ..
إجابة الأخت انسانة :

عندما وجدت نفسي ذات مرة بدون ابي ..فرأيت أن هذه الأرض على وسعها وهذا المرح رغم جماله ...لا ياوي لحظة فرح أنعم بها في رضاه
الرد مع إقتباس