[nagopc]

فكرة رائعة و أن كنت اطلب من المشرفين البقاء علي الحوار الجاد و محو الجمل الإنشائية
اولا هناك نظرة أولي من هو حسن نصر الله لا اقصد المنشأ و لا تاريخه نتكلم عن الحالي هو و حزب الله
اسمة السيد حسن و ليس الشيخ و لا المرجعية و لا العلامة و لا اي من المسميات الدينية.
لم نري له فتوي او رأي ديني او حكم شرعي لم يتكلم في الدينكل خطاباته و إنا من المتابعين له منذ إن حرر 400 اسير عربي من قبل . و جعل الجيش الإسرائيلي في جنح الظلام يهرب من لبنان و في اقل من يوم خوفا من بطش المقاومة.
من و جهة نظري هو شخص وطني مثل اي شخص اخر من كتب التاريخ سعد زغلول او مصطفي كامل او اي من ابطال السويس او إبطال فلسطين همة الاول المعلن و الذي لا يغيره و لا يبدله دحر العدوان عن وطنه ومساعدة الفلسطنين مساعدة إنسانية عربية لا تمت للدين بصله . و ان كان منهجه شيعي هو حر هل لو مسيحي او نصراني كنتم اتبعتموه . لا أظن لا ان الإعلام المضلل يريد ان نراه بشكل غير الحقيقي عنة
محاور جيد جدا سياسي و محلل من الدرجة الاولي يسير علي منهج جماعي و ليس فردي لا إن أهداف حزب الله لم تتغير قبل او بعد ترأسه له فلقد كون الحزب لمقاومة إسرائيل بعد 82 أليس كذلك. تكلم بلسان الإيمان بكل الأديان لم يسب احد او يلعن احد كان هادئ ذو ردود مقنعة موثقة بجلسات اجتماعات و مؤتمرات علنية و قانونية تصفحوا أول الإحداث و رده علي قانونية خطف الجنديين سواء علي الصعيد اللبناني أو العالمي في و جوب المقاومة للمحتل . و لقد اخبرنا عن قانونية الخطف مع احتلال مزارع شيعا في أروقة الأمم المتحدة و المداخلات التي تمت عن المقاومة عامة للمحتل بغض النظر عن البلد.
اذا هو شخص انتمي الي جماعة مقاومة للاحتلال مثل إي جماعة في اي بلد محتل أو مغتصب و كان من براعته السياسية و ليس الدينية ان وصل الي سدة الرئاسة و في جميع الأحوال لم تفرض بواسطته الفكر الشيعي او إي افكار دينية .هم جماعة تقاوم الاحتلال بأسلوب راقي لم يريدوا الشهرة و لا الثواب إعمال الحزب الخيرية تدل عليهم.
الفكر الجماعي المنسق من قبل حزب الله الناطق فقط بلسانه حسن نصر الله يدل علي مدي معرفة هؤلاء الاسود للعمل الجماعي المنظم المرتب المواكب للعصر فاختراق حزب الله للمؤسسات العسكرية و الاتصالات الاسرائيليه لا تقل ان حسن نصر الله فعله بل هم شباب احسن منا ألاف المرات.
الخداع ألاستخباراتي الذي تم قبل و بعد الحرب و اعداد الارض لا احتمال نشوب حرب و من اول دقيقة تم اداء منسق منتظم من خنادق و كمائن و حفر تصيد العدو ليس من فعله بل من فعل الاخريين
تعودنا علي ان اي شئ في الحياة العربية عبارة عن فرد ينسب له اي نجاح او اي فشل و لهذا نقول حسن نصر الله.. مبارك ..الاسد.. فيصل .. القذافي . لا و إلف لا هذا فكر جماعة مؤسسة تعمل وفق أحسن المناهج العلمية و الدراسات المحتملة علي احسن مستوي علمي و أقولها علمي بأقل الإمكانيات حققوا المعجزات. بدليل ان مواقف الزعماء لم تلبي احتياجات الشعوب و تركوا المذابح دائرة و ستدور اكثر.
ان خوف اسرائيل من حزب الله و ليس حسن نصر الله فقط لهو دليل علي مدي براعتهم و وعيهم مثل حماس قتلوا الشيخ ياسين و بقيت حماس بنفس النهج و مات عرفات و خليفتة يمحو اثره و مات جمال و السادات محي اثرة و هكذا و لكن الايام و الدول علمتنا ان الافراد مصيرهم الي الزوال و ان الجماعة ستبقي تتطور و تتنقح و تتغير مع المتطلبات مثلما فعل حزب الله و حماس

و للحديث بقية عن المكاسب