رحم الله زمان كانت فيه أمة ثم حادت فضاعت و لكنها مانقرضت و لا اندثرت بقيت النار تحت الرماد تنتظر من يعيد الهابها لتنبعث من جديد لتنبعث من الرماد فتنير و تستعيد و تعود مدرسة لتخريج الرجال كما رجال الزمن الذي تترحم عليه الان زمن يدافع فيه الرجال كما الرجال على ملك ضيعه بعض الاسلاف الباكين عليه كما النساء ...
|