جزاك الله خيرا
قرأت في شرح ابن هشام لهذا الباب جملة لم أفهمها، وبحثت بين سطور شرحك ... علي أجد توضيحا لها لكني لم أجد، وسأوافيك بها، وحبذا لو وافيتني بشرحها وإيضاحها، وجزاك الله خيرا.....
يقول ابن هشام في باب المبتدأ والخبر: وقوع الخبر جملة:
ويقع الخبر ظرفا، نحو: {والركب أسفل منكم}، ومجرورا نحو: {الحمد للهْْ}،والصحيح أن الخبر في الحقيقة متعلقهما المحذوف، تقديره كائن أو مستقر، وأن الضمير الذي كان فيه انتقل إلى الظرف والمجرور كقوله:
فإن يك جثماني بأرض سواكم ,,,, فإن فؤادي عندك الدهر أجمع
والحقيقة لم أفهم الجملة الأخيرة: "وأن الضمير ..... إلخ "، فهلا أفدتني ؟؟؟
جزاك الله خيرا
|