[اليمامة]

الأخ ابن المسك

هل يضر العلماء هؤلاء الذين لايفقهون إلا النسخ واللصق

يااخ المسك
هؤلاء عندما بطلت حجتهم قاموا بالتسجيل بعدة أسماء ليطبلوا لأنفسهم
يااخي عقيدتهم التضليلية واضحة .. ولاينكرها إلا فاقد البصيرة .. ألا تعلم انهم الآن أكبر خطر يهددنا! ألم تعرف عن زعيم الصوفية هشام القباني في امريكا يبلغ الحكومة الأمريكية الكافرة ان معظم المراكز الإسلامية يسيطر عليها المتطرفون .. ويذم في عرض المسلمات المحجبات ويتهم الطلاب الإسلاميون .
هؤلاء انشغلوا بالروحيات البدعية وتركوا روح الدين واصولة
وهنا تجد انهم يمثلون نموذجا مصغرا للصوفية المنحرفة الذليلة .. فتجدهم يستعطفون المشرفين باسلوب ضعيف وفي نفس الوقت جاهل .. فهم يتبعون مولاهم الذليل شمس الدين محمد الحنفي وقد قال عنه الشعراني مايلي :
قال: ومنهم سيدنا ومولانا شمس الدين الحنفي رضي الله تعالى عنه ورحمه
الى ان قال: ولما دنت وفاته بايام كان لا يغفل عن البكاء ليلا ولا نهارا وغلب عليه الذلة والمسكنة والخضوع حت سأل الله تعالى قبل موته ان يبتليه بالقمل والنوم مع الكلاب
والموت على قارعة الطريق وحصل له ذلك قبل موته فتزايد عليه القمل حتى صار يمشي على فراشه ودخل له كلب فنام معه على الفراش ليلتين وشيئا ومات على طرف حوشه
والناس يمرون عليه في الشوارع
لم يعلم هؤلاء ان هذه كانت عقوبة من الله والذي اماته هذه الميته ..
عالمهم الرباني هذا يقول وهو على فراش الموت : من كانت له حاجة فليأت الى قبري ويطلب حاجته أقضها له فإن ما بيني وبينكم غير ذراع من تراب
الم تقرأ ماقاله الشعراني الصوفي في ترجمة ابو الخير الكليباتي في الطبقات
قال:كان رضي الله عنه من الاولياء المعتقدين وله المكاشفات العظيمة مع اهل مصر واهل عصره
وكانت الكلاب التي تسير معه من الجن وكانو يقضون حوائج الناس ويأمرصاحب الحاجة ان يشتري للكلب منهم اذا ذهب معه لقضاء حاجته رطل لحم
وكان اغلب اوقاته واضعا وجهه في حلق الخلاء في ميضأة جامع الحاكم ويدخل الجامع بالكلاب فأنكر عليه بعض القضاة فقال هؤلاء لا يحكمون باطلا ولا يشهدون زورا
كيف يتباركون بولي كهذا والملائكة لاتدخل بيتا فيه كلب

اخي المسك
انك لاتهدي من أحببت ..