إن هذه الكارثة تذكرنا بالكوارث التي حدثنا عنها القرآن الكريم.
وهي فرصة لمن له قلب يتذكر ويعتبر ليقلل من غروره ويعلم أن الكون في قبضة إله جبار قادر على تصغير كل كبير ومسح كل متكبر.
فاللهم اجعلنا من المعتبرين وارفع مقتك وغضبك عنا ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. نسألك العفو والرحمة.
|