[الغرباء]

رائع أخي النسري
وكلامك كله صحيح وأنا مؤمنة به تماما،
ولكنك نسيت ان تذكر أن منظمة التحرير الفلسطينية كانت تريد إغتيال الملك وهذا ما أشعل فتيل المشاكل، فمنظمة التحرير برئاسة ياسر عرفات كانت مؤمنة أن الاردن جزء لا يتجزأ من فلسطين ولذا كانت تعتبر أنه من حقها المشروع الحصول على الاردن،
دمت بخير أخي وطبعا ننتظر عودة أخونا الفاضل الغرباء وتعليقه على الموضوع.

اختنا الفاضله اوركيدا
وأي تعليق وأي موضوع
الا تعلمين ان الدنيا باسرها تعلم
خيانة ملوك مملكة الرده
فانت من عادتك ان تقتبسي من الموضوع الاصل
وتطالبي الاعضاء بالتعليق على محتواه فقط
والمحتوى
الكيان الاردني ! محوله للفهم

في الاردن كانت تريد إغتيال عبد اللات الصغير والكبير والجد
وفي لبنان كانت تريد اغتيال بشير الجميل وسعدان الهبيل
وفي تونس كانت تريد اغتيال الحبيب ابو رقيبه
وفي المغرب كانت تريد اغتيال أمير المؤمنين
الملك الحسن السادس
عشر


طيب
"
"
""
"""""
ومن باع بيت المقدس
"فلسطين"
أليسو حفدة ابي جهل ملوك الرده
الاردنيه
وحفدة
عبد الله بن سلول ملوك المهلكه
العبريه العسوديه
السلوليه
؟؟؟؟

ام انك تخافين من
البعبع
؟؟؟

النسري

أشكركم اخوتي أوركيدا والمصابر لمحاولة بحثكم عن الحقيقه ....
لكنني لن أتحدث بالتفصيل درئاً للفتنة كما قلت سابقاً ولكن سوف أتحدث عن بعض عناوين الحقائق التي أعرفها على الأقل ...
إن الفدائيين في الأردن مشكلين من النازحين من فلسطين (والذين هم أعداد كبيرة جداً مقارنة بعدد سكان الأردن) ومن المناطق الاردنيه حيث كان في ذلك الوقت في الاردن التجنيد إجباري ثم تم تعميم قرار بتخيير المجند إذا أراد(وهو أردني أصلاً كما أنه أصيب في حرب 1968 حرب الكرامه)...
ولكن كما اسلفت لكم لدي الكثير من الوقائع والأحداث المؤسفه التي حدثت في ذلك الوقت إبتدائاً من المؤامرات لبعض الدول العربيه أمثال سوريا والعراق ومصر للإطاحة بالحكم في الأردن نتيجة على خوفهم من المطالبه باسترداد الحكم من منصبه، حيث سرت ادعاءات بأنه كان عدائيا نحو الطرف الفلسطيني.

الفصائل الفلسطينية المسلحة، أقامت أنظمة موازية لإصدار تأشيرات المرور، نقاط الجمارك، نقاط التفتيش في المدن والمطارات الأردنية، مما أدى إلى المزيد من التوتر في المجتمع والجيش الأردني.

في يونيو، قبلت مصر والأردن اتفاقية الملك ....
ما بين فبراير ويونيو من عام 1970، قتل حوالي 1000 شخص في الأردن لوحدها بسبب الصراع.

حيث كانت العائلات الأردنية والعائلات الفلسطينية تحتمي مع بعضها البعض في نفس البيوت وكان يدخل على بيوتهم الفلسطينيون للإحتماء من القصف الأعمى الذي لا يميز بين أحد وكانوا يواسون بعض نتيجة للدمار والخراب والموت المنتشر في كل مكان ...

وتم قتل ابراهيم هاشم رئيس وزراء الاردن 1958 في بغداد عند الشكوك بالتفجير في ذلك الوقت ....
كما اغتيل وصفي التل رئيس الوزراء 1971 بالرصاص عند فندق الشيراتون بالعاصمة المصرية القاهرة، إبان مؤتمر مجلس الدفاع العربي المشترك عن طريق طلقة نارية تم إصابته بها من على أحد السطوح القريبة، ونفذ الاغتيال أربعة فدائيون من عناصر فتح ثأراً للأحداث .

وهروب ياسر عرفات من الأردن بعد محاصرته في عمّان برفقة جعفر النميري رئيس السودان ورئيس جامعة الدول العربية آن ذاك -حسب الدور- بزي إمرأة تحمل طفل بيديها وبجواز سفر مزور بالإتفاق والترتيب مع جمال عبد الناصر الرئيس المصري آن ذاك ...
وتفاصيل تمديد الفدائيين بالسلاح الأردنية في الشمال ...

حتى توقيع الإتفاقية بخروج ياسر عرفات وجميع فدائييه معه من الأردن إلى لبنان مع تخيير الفدائيين إن أرادوا البقاء في الأردن كمواطنين أردنيين ويتمتعوا بكامل الحقوق والواجبات على الأردنيين ...

جميع الأحداث التي حصلت مؤسفة ومخيبة للآمال نتيجة لحدوثها بين أخوة يتقاسمون لقمة العيش والهناء والسرور في وقت الشح في ذلك حيث كان الرابح الأكبر والوحيد منها هو العدو الصهيوني ...

وسوف أقوم بكتابة جميع المراسيم والتعاميم المتعلقة بذلك ومن الجانبين في الصفحات التالية بإذن الله تعالى ...

وعلى سبيل اننا نفترض
ان كل ما ذكرته آنفا لا يخلو من الحقيقه
وان الدوله الاردنيه المجرمه بريئه كل البراءه
من مجزرة أيلول الاسود وبريئه من دماء المسلمين في كل
مكان وان الفلسطينيين باعوا ارضهم لابناء القرده والخنازير
وان مملكة الرده إستقبلتهم استقبال الاقارب والارحام وانها لم
تسرق الاطعمه والاشربه والمعلبات والاغطيه والطحين المقدم من
الامم الملحده
فهل سمحت أو تسمح أو ستسمح
حكومتكم الموقره بقيادة جلالة الملك عبد اليهود الثاني
وابيه وجده بذبابة سوداء ان تخترق حدود أربابكم اليهود
دولة البعبائيل
؟؟؟؟؟؟؟؟
""""
""""
فما بالكم بالمجاهدين الفلسطينيين
أحبتي قراء الخيمه الافاضل