بعد أن هدأ من روع أخته المقهورة (بغض النظر عن منهو الغلطان في البداية) وبعد أن هدأ من روع أمه ...وكذلك بعد أن استطاع أن يضبط أعصابه و لا يستسلم لعواطفه وانفعالاته....
عليه أن يبدأ في اليوم الثاني ... مع أخته عن المشكلة أسبابها وملابساتها...ثم ينظر في الأمر إن كانت أخته هي المخطئة ... فعليه أن يوضح لها وجه الصواب ويظهر لها الخطاء بهدوء وسكينة مع مراعات مشاعرها وكونها أمرأة كبيرة لها أحساسها ... حتى لو كانت مخطئة... ويذكرها بواجباتها الشرعية تجاه زوجها... حتى عندما تختلف معه...وأن لا تنكره لمجر هفوة منه أو زلة وتنسى كل خير فعله قبل زلته....
يبتع لا حقا إنشاء الله