أخي بايعها بحرية،
إقتباس:
من المعروف ان القانون يرفض زج اصحاب القضايا السياسية ,
كقضايا امن الدولة مثلا مع باقي القضايا وخصوصا مع اصحاب
القضايا الاخلاقية كالخطف وهتك العرض وتجار المخدرات ,
|
صحيح تماما وهناك تكون معتقلات سياسية تختلف عن السجون العادية،
والمعتقلات السياسية تنقسم لعدة اقسام،
ولكن معتقلاتنا العربية أصبحت تخصص مجاهدين،
ويستخدمون أبشع وأشنع وسائل التعذيب،
والعربي إذا ما تم توليته على شيئ ما أبدع،
لا ادري ان كنت من ذوي الحق لرؤية المعتقلات بأم عينك ولكن
ما شاهدته أنا شيئ يشيب له الرأس مع العلم ان ماسُمح لنا بمشاهدته يُعتبر عادي
وهناك معتقلات ممنوع ان يراها اي كان ولا حقوق انسان ولاغيروا..
ومعتقلات الكويت والعراق وسوريا لاعلاقة لها بأي مقايس دولية حول السجون،
فهم تخطو كل مايستوعبه العقل البشري من حيث التعذيب،
بالمناسبة مصر هي اول دولة عربية صنعت آلة تعذيب
وهي من اهدى هذه الالة لسوريا التي أبدعت بهذا الفن اللا أخلاقي واللا انساني،
ولكن لايحق لاي دولة كانت وأخص بالذكر غالبية دول الخليج أن يعتقلو المجاهدين
ويعاملونهم معاملة لانعاملها لحيوانات، سجون لكويت سجون السعودية سجون العراق سابقا
كانت عذاب مابعده عذاب، وهذه تصرفات لا انسانية،،
ويجب على ان ينال كل سجين حقه كاملا سواء كان محكوم او ليس بعد،
وهنا دور المحامي ان يجد لموكله المكان المناسب له،
وبرأي مناقشة وسائل تعذيب المساجين افضل من مناقشة مكان سجنهم
دمت بود اخي الكريم بايعها بحرية.