الموضوع: مرض حب الدنيا
عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 25-12-2005, 07:54 AM
B.KARIMA B.KARIMA غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
الإقامة: أرض الله واسعة
المشاركات: 327
إفتراضي

كراهية الهم بالدنيا
-حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ. حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ. حدّثنا شُعْبَةَ عَنْ عُمَرَ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنَ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ عَنْ أَبِيهِ؛ قَالَ: خَرَجَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ مِنْ عِنْدِ مَرْوَانَ، بِنِصْفِ النَّهَارِ. قُلْتُ: مَا بَعَثَ إِلَيْهِ، هذِهِ السَّاعَةَ، إِلاَّ لِشَيْءٍ سَأَلَ عَنْهُ. فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: سَأَلَنَا عَنْ أَشْيَاءَ سَمِعْناهَا مِنْ رَسُول اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: (مَنْ كَانَتِ الدُّنْيا هَمَّهُ، فَرَّقَ اللهُ عَلَيْهِ أَمْرهُ، وَجَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ مَاكُتِبَ لَهْ. وَمَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ نِيَّتَهُ، جَمَعَ اللهُ لَهُ أَمْرَهُ. وَجَعَلَ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِي رَاغِمَةٌ).

2-حدّثنا عَلَيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ وَالْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمنِ، قَالاَ: حدّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ نُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ النَّصْرِيِّ، عَنْ نَهْشَلٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ، عَنش الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ؛ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللهِ: سَمْعْتُ نَبِيَّكُمْ صلى ا لله عليه وسلم يَقُولُ:

(مَنْ جَعَلَ الْهُوُمَ هَمّاً وَاحِداً، هَمَّ الْمَعَادِ، كَفَاهُ اللهُ هَمَّ دُنْيَاهُ. وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ فِي أَحْوَالِ الدُّنْيَا، لَمْ يُبَالِ اللهُ فِي أيِّ أَوْدِيَتَهِ هَلَكَ).

3-حدّثنا نَصْرُ بْنُ عَلَيٍّ الْجَهْضَميُّ. حدّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ دَاوُدَ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ زَائِدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْوَالِبيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ قَالَ : (وَلاَ أَعْلَمُهَ إِلاَّ قَدْ رَفَعهُ) قَالَ: ( يَقُولُ اللهُ سُبْحَانَهُ: يَا ابْنَ آدَمَ! تَفَرَّغْ لِعِبَادَتِي، أَمْلأَ صَدْرَكَ غِنىً، وَأَسُدَّ فَقْرَكَ. وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ، مَلأْتُ صَدْرَكَ شُغْلاً، وَلَمْ أَسُدَّ فَقْرَكَ).‏

-----------------------------------------------------

سنن ابن ماجة الإصدار 1.10 للإمام ابن ماجة

1-وجدت الكلمات في الحديث رقم4105--في الزوائد: إسناده صحيح، رجاله ثقات.

]ش[ - (وأتبّه الدنيا وهي راغمة) أي مقهورة. والحاصل أن ماكتب للعبد من الرزق يأتيه لامحال إلا أنه من طلب الأخرة يأتيه بلا تعب. ومن طلب الدنيا يأتيه بتعب وشدة.]‏

2-وجدت الكلمات في الحديث رقم4106- -]ش[ - (لم يبال الله في أي أوديته) ضمير أوديته لـ مَنْ والكلام كناية عَنْ كونه تعالى لا يعينه]‏

3-وجدت الكلمات في الحديث رقم 4107-

مثل الدنيا و بيان ذمها

1-حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُمَيْرٍ. حدّثنا أَبِي وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، قَالاَ: حدّثنا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ أَبِي حَالِدٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازْمٍ؛ قَالَ سَمِعْتُ الْمُسْتَوْرِدَ، أَخَا بَنِي فِهْرٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ (مَامَثَلُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ؛ إِلاَّ مَثَلُ مَا يَجْعَل أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ فِي الْيَمِّ. فَلْيَنْظُرْ بِمَ يَرْجَعُ(.

2-حدّثنا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ. حدّثنا أَبُو دَاوُدَ. حدّثنا الْمَسْعُودِيُّ. أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ؛ قَالَ: اضْطَجَعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى حَصِيرٍ. فَأَثَّرَ فِي جِلْدِهِ فَقُلْتُ:بِأَبِي وَأُمِّي، يَا رَسُولَ اللهِ! لَوْ كُنْتَ آذَنْتَنَا فَفَرشْنَا لَكَ عَلَيْهِ شَيْئاً يِقيكَ مِنْهُ! فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ) مَا أَنَا وَالدُّنْيا! إِنَّمَا وَأنَا وَالدُّنْيا كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ. ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا (. 3-هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ. وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ، وَمُحَمَّدٌ بالصَّبَّاحُ، قَالُوا: حدّثنا أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ مَنْظُورٍ. حدّثنا أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ؛ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِذِي الْحُلَيْفَةِ. فَإِذَا هُوَ بِشَاةٍ مَيِّتَةٍ شَائِلَةٍ بِرِجْلِهَا. فَقَالَ: ) أَتُرَوْنَ هذِهِ هَيِّنَةً عَلَى صَاحِبِهَ؟ فَوَ الَّذِي نَفْسِي يِيَدِهِ! لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ، مِنْ هذِهِ عَلَى صَاحِبِهَا وَلَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَزِنُ عِنْدَ اللهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ، مَا سَقَى كَافِراً مِنْهَا قَطْرَةً أَبَداً (. 4-حدّثنا يَحْيَى بْنُ حَبِيبِ بْنِ عَرَبِيٍّ. حدّثنا حَمَّادُ بْنْ زَيْدٍ مُجَالِدِ بْنِ سَعِيدٍ الْهَمْدَانِيِّ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ الْهَمْدَانِيِّ؛ قَالَ: حدّثنا الْمُسْتَوْرِدُ بْنُ شَدَّادٍ؛ قَالَ: إِنِّي لَفِي الرَّكْبِ، مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَتَى عَلَى سَخْلَةٍ مَنْبُوذَةٍ. قَالَ: فَقَالَ: ) أَتُرَوْنَ هذِهِ هَانَتْ عَلَى أَهْلِهَا؟) قَالَ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ! مِنْ هَوَانِهَا أَلْقَوْهَا. أَوْ كَمَا قَالَ؟ قَالَ (فَوَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ هذِهِ عَلَى أَهْلِهَا. (

سنن ابن ماجة الإصدار 1.10 للإمام ابن ماجة

1-وجدت الكلمات في الحديث رقم4108- -]ش[ - (في الآخرة) أي في جنبها، وبالنظر إليها.

2-وجدت الكلمات في الحديث رقم4109- -]ش[ - ( آذنتنا) أي أعلمتنا.

3-وجدت الكلمات في الحديث رقم4110- - في الزوائد: في إسناده زكريا بن منظور، وهو ضعيف. وفيه: إن أصل المتن صحيح.- ]ش[ - (شائلة برجلها) أي رافعة رجلها من الانتفاخ.

4-وجدت الكلمات في الحديث رقم4111- .- ]ش[- (الركب) جمع راكب اسم جمع له. (سخلة) ولد المعز أو الضأن، ذكر أو أنثى. وقيل: وقت وضعه وجمعه سخال. (منبوذة) مطروحة. (أو كما قال) المقصود التحرز عن التعبير في حكاية كلامه صلى الله عليه وسلم.‏

----------------------------------------

1-حدّثنا عَلِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ الرَّقيُّ. حدّثنا أَبُو خُلَيْدٍ، عُتْبَةُ بْنُ حَمَّادِ الدِّمَشْقِيُّ عَنِ ابْنِ ثَوْبَانَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ قُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ ضَمْرَةَ السَّلُولِيِّ. قَالَ: حدّثنا أَبُو هُرَيْرَةَ؛ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَقُولُ): الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ. مَلْعُونٌ مَافِيهَا، إلاَّ ذِكْرَ اللهِ وَمَا وَالاَهُ، أَوْ عَالِماً أَوْ مُتَعَلِّماً (.

2-حدّثنا أَبُو مَرْوَانَ، مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ الْعُثَمَانِيُّ. حدّثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ عَنِ الْعَلاَءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحَمنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ): الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الْكَافِرِ).‏

3-حدّثنا يَحْيَى بْنُ حَبِيبِ بْنِ عَرَبِيٍّ. حدّثنا حَمَّادُ بْنْ زَيْدٍ عَنْ زَيْدٍ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ؛ قَالَ: أَخَدَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِبَعْضِ جَسَدِي فَقَالَ: ) يَاعَبْدَ اللهِ! كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ. أَوْ كَأَنَّكَ عَابِرُ سَبِيلٍ. وَعُدَّ نَفْسَكَ مِنْ أَهْلِ الْقُبُورِ).‏

وهنك من الناس من لا يْؤبَهُ له في الآخرة لغروره بالدنيا و تكبره فيها, 4- قال هِشَامُ بْنُ عَمَّارِ. حدّثنا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَاقِدٍ، عَنْ بُسْرِ ابْنِ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلاَنِيِّ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ( أَلاَ أُخْبِركَ عَنْ مُلُوكِ الْجَنَّةِ؟ ) قُلْتُ: بَلَى. قَالَ رَجُلٌ ضَعِيفٌ، مُسْتَضْعِفٌ، ذُو طَمْرَيْنِ، لاَيُؤْبَهُ لَهُ؛ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لأَبَرَّهُ).5-حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ. حدّثنا عَبْدُ الرَّحْمنِ بْنُ مَهْدِيٍّ. حدّثنا سُفْيَانُ عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ: سَمِعْتُ حَارِثَةَ بْنَ وَهْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَهْلِ الْجَنَّةِ؟ كُلُّ ضَعِيفٍ مُتَضَعِّف. أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَهْلِ النَّارِ؟ كُلُّ عُتُلٍّ جَوَّاظٍ مُسْتَكْبِرٍ).



سنن ابن ماجة الإصدار 1.10 للإمام ابن ماجة

1-وجدت الكلمات في الحديث رقم4112- -]ش[ - (الدنيا ملعونة) المراد بالدينا كل ما يشغل عن الله تعالى ويبعد عنه.

2-وجدت الكلمات في الحديث رقم-4113- .

3-وجدت الكلمات في الحديث رقم4114-

4-وجدت الكلمات في الحديث رقم4115- -]ش[ - (مستضعف) بكسر العين. أي مبالغ في أسباب ضعفه، ساع فيها بترك الدنيا وأهلها. ‏

5-وجدت الكلمات في الحديث رقم4116- -

‏1- حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى.حدّثنا عَمْرُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ صَدَقَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، عَنْ رَسُول اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( إِنَّ أَغْبَطَ النَّاسِ، عِنْدِي، مُؤْمِنٌ خَفِيفُ الْحَاذِ. ذُو حَظٍّ مِنْ صلاةٍ. غَامِضٌ فِي النَّاسِ. لاَيُؤْبَهُ لَهُ. كَانَ رْزْقُهُ كَفَافاً. وَصَبَرَ عَلَيْهِ. عَجِلَتْ مَنِيَّتُهُ، وَقَلَّ تُرَاثُهُ، وَقَلَّتْ بَوَاكِيهِ).

2-وعن كَثِيرُ بْنُ عُبَيْدٍ الْحِمْصِيُّ. حدّثنا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أُمَامَةَ الْحَارِثِيِّ، عَنْ أَبِيهِ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ) الْبَذَاذَةُ مِنَ الأْيمَانِ (. قَالَ: ) الْبَذَاذَةُ الْقَشَافَةُ. يَعْنِي التَّقَشُّفَ(.

3-وحدّثنا سُوَيدُ بْنُ سَعِيدٍ. حدّثنا يَحْيَى بْنُ سُبَيْمٍ عَنِ ابْنِ خَثَيْمٍ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتَ يَزِيدَ؛ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ): أُنَبِّئُكُمْ بِخِيَاركُمْ؟) قَالُوا: بَلَى. يَا رَسُولَ اللهِ! قَالَ : (خِيَارُكُمُ الَّذِينَ إِذَا رُؤُا، ذُكِر اللهُ عَزَّ وَجَلَّ (.



سنن ابن ماجة الإصدار 1.10 للإمام ابن ماجة

1-وجدت الكلمات في الحديث رقم4117- -في الزوائد: إسناده ضعيف، لضعف أيوب بن سليمان. قال فيه أبو حاتم: مجهول. وتبعه على ذلك الذهبيّ في الطبقات وغيرها. وصدقة بن عبد الله متفق على تضعيفه. اهـ كلام الزوائد. قلت: حديث أبي أمامة رواه الترمذيّ بزيادة، بإسناد آخر قد حسنّه.

]ش[ - (عتل) العتلّ هو الشديد الجافي، والغليظ من الناس. (جواظ) هو الجَموع النَوع. وقيل: الكثير اللحم المختال في مشيته. وقيل: القصير البطن.

]ش[ - (خفيف الحاذ) أي خفيف الحال، أو خفيف الظهر من العيال. (غامض) أي مغموم غير مشهور (كفافا) أي على قدر الحاجة، لا يفضل عنها)‏

2-وجدت الكلمات في الحديث رقم4118- -]ش[ - (البذاذة) البذاذة رثاثة الهيئة. أراد التواضع في اللباس وترك التبجح به.

3-وجدت الكلمات في الحديث رقم4119- - في الزوائد: هذا إسناده حسن. وشهر بن حوشب وسويد بن سعيد مختلف فيهما. وباقي رجال الإسناد ثقات. ]ش[ - (إذا رؤا) أي أنهم من الخشية والخوف من الله، أو من كثرة ذكر الله، بحيث إن الناس يذكرون الله عند حضورهم.
__________________


قال الله تعالى في كتابه العزيز ...
:" لا تحسبن الذين يفرحون بما اتوا ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازه من العذاب ولهم عذاب اليم " ...
ال عمران (آية:188)

مشكلتنا أننا ...
نحب أن نعيش عيشة الغرب و نموت ميتة الصحابة


الرد مع إقتباس